تدفق السياح على قرية "الماء الحارة" للاستشفاء لم يشفع لها بالحصول على الخدمات, فرغم ان القرية الواقعة شرق الليث 45كلم يفد اليها الزوار من مختلف انحاء المملكة ودول الخليج للاستطباب بمياهها الكبريتية الا انها لا زالت بحاجة لكثير من مشاريع البنية التحتية كشبكة الهاتف الجوال وانشاء دورات المياه ووحدات سكنية وجلسات للزوار ومظلات تحميهم من اشعة الشمس. عبدالله احمد يقول قدمت من الطائف للاستشفاء بالعين الحارة من آلام في العمود الفقري والمفاصل والتهاب بالصدر. وقد جئت لهذا المكان بعد ان نصحني احد اقاربي به ومكثت فيه ثلاثة ايام وكنت خلالها اعرض جسمي لبخار الماء الحار واقوم بالاستحمام والحمدلله ازالت كثيرا من الآلام.
أين الخدمات الاساسية
الا ان الموقع يفتقد للكثير من الخدمات كشبكة للهاتف الجوال ومنذ ان وطئت قدماي فيه وانا معزول عن اهلي كما انه يخلو من دورات المياه.
سعيد اللقماني واحمد الصيرفي قدما من مكة قالا انهما قدما للموقع للاستشفاء من آلام المفاصل والخمول والكسل التي تسببها المكيفات والحياة المدنية بالاضافة الى الاستمتاع بجمال المنطقة بيد انهما طالبا بتوفير الخدمات في الموقع كوحدات سكنية يرتاح فيها الزوار بالاضافة الى توفير شبكة للهاتف الجوال.
خالد الشمراني وعمر اللقماني وعبدالله الزهراني قدموا من جدة مصطحبين عوائلهم للاستجمام والاستشفاء في العين الحارة.
وقالوا ان المنطقة تتمتع بطبيعة خلابة بيد انها تفتقد للكثير من المشاريع التنموية الاساسية كالجلسات والمظلات الواقية من اشعة الشمس ودورات مياه.
واقترحوا تقسيم المجرى لقسمين مستقلين عن بعضهما احدهما للنساء والآخر للرجال ليستفيد الجميع من "الماء الحارة" (الكبريتية) بدلا ان تنتظر النساء ذهاب الرجال عن المجرى ام العكس واستغربوا عدم استثمار هذه المنطقة من رجال الاعمال.
امراض مختلفة
احمد السعيد يؤكد ان المياه "الكبريتية" في القرية كان لها الفضل بعد الله في شفائه من البهاق والحساسية والربو وآلام المفاصل .
واقترح ان تهتم بها الهيئة العليا للسياحة بانشاء الشقق المفروشة حولها والفنادق والمنتجعات لا سيما وانه يفد اليها الكثير من السياح من مختلف انحاء المملكة ودول الخليج.
أين الخدمات الاساسية
الا ان الموقع يفتقد للكثير من الخدمات كشبكة للهاتف الجوال ومنذ ان وطئت قدماي فيه وانا معزول عن اهلي كما انه يخلو من دورات المياه.
سعيد اللقماني واحمد الصيرفي قدما من مكة قالا انهما قدما للموقع للاستشفاء من آلام المفاصل والخمول والكسل التي تسببها المكيفات والحياة المدنية بالاضافة الى الاستمتاع بجمال المنطقة بيد انهما طالبا بتوفير الخدمات في الموقع كوحدات سكنية يرتاح فيها الزوار بالاضافة الى توفير شبكة للهاتف الجوال.
خالد الشمراني وعمر اللقماني وعبدالله الزهراني قدموا من جدة مصطحبين عوائلهم للاستجمام والاستشفاء في العين الحارة.
وقالوا ان المنطقة تتمتع بطبيعة خلابة بيد انها تفتقد للكثير من المشاريع التنموية الاساسية كالجلسات والمظلات الواقية من اشعة الشمس ودورات مياه.
واقترحوا تقسيم المجرى لقسمين مستقلين عن بعضهما احدهما للنساء والآخر للرجال ليستفيد الجميع من "الماء الحارة" (الكبريتية) بدلا ان تنتظر النساء ذهاب الرجال عن المجرى ام العكس واستغربوا عدم استثمار هذه المنطقة من رجال الاعمال.
امراض مختلفة
احمد السعيد يؤكد ان المياه "الكبريتية" في القرية كان لها الفضل بعد الله في شفائه من البهاق والحساسية والربو وآلام المفاصل .
واقترح ان تهتم بها الهيئة العليا للسياحة بانشاء الشقق المفروشة حولها والفنادق والمنتجعات لا سيما وانه يفد اليها الكثير من السياح من مختلف انحاء المملكة ودول الخليج.