وادي حنيفة وبحيرة الحاير من أهم المصارف المائية بجنوبي العاصمة الرياض الا ان اختلاطهما بمياه الصرف الصحي تفقدهما الكثير من هذه الأهمية.وتجذب البحيرتان عددا كبيرا من هواة صيد الاسماك إلا ان تلوث هذه الاسماك يشكل خطرا على من يتعاطاها لانها تعتبر مكامن للجراثيم والاحياء المائية الدقيقة الضارة بصحة الانسان. وطالب عدد من الشباب وسكان المدينة القطاع الخاص بانشاء بحيرات صناعية كي تكون ملاذا لهواة ومحبي المسطحات المائية.
المناظر الطبيعية
الطالب علي ابراهيم الرميان يقول: احضر باستمرار الى بحيرة وادي حنيفة لاستمتع بالمناظر الطبيعية على دفتي الوادي ولا امارس الصيد في هذه البحيرة الملوثة التي تصب فيها مياه الصرف الصحي، واستغرب بعض الشباب الذين يأتون الى هنا بغرض صيد الاسماك او السباحة في هذه المياه الآسنة.. داعيا الجهات المعنية انشاء بحيرات صناعية ليقضي الشباب جزءا من اوقات فراغهم حولها لاسيما وان معظم الاماكن الترفيهية في الرياض مقتصرة على العائلات.
مواقع ترفيهية
ويقول احمد عبدالله الغامدي -موظف- ان صيد الاسماك لا يستهويه وانما يأتي الى شاطئ البحيرة للاستمتاع بالمناظر الطبيعية الخلابة واضاف: احضر الى هنا باستمرار لانه المكان الوحيد الذي أجد فيه راحتي بعيدا عن مضايقة العوائل من الاماكن المخصصة لهم، مناشدا الجهات المعنية بتوفير اماكن ترفيهية لفئة الشباب.
صيد الاسماك
اما الفلبيني المقيم ماركو تنين يقول اواظب على الحضور لوادي حنيفة يومي الخميس والجمعة بغرض صيد الاسماك التي تعتبر عنصرا غذائيا هاما لشعوب جنوب شرق آسيا واضاف: الفلبينيون كغيرهم من سكان القارة الآسيوية يحبون أكل الاسماك والاحياء البحرية التي تعد الطبق الاساسي في وجبة الغداء.
اشباع الهواية
واتفق كل من يوسف الشهري -موظف- وفهد الناصر -طالب- على انهما يأتيان الى بحيرة وادي حنيفة لصيد الاسماك لاشباع هواياتهما في هذا الجانب الممتع.
وقال الشهري لاشك ان الاسماك التي تعيش في هذه البحيرة ملوثة لان الماء ملوث بمياه الصرف الصحي، واشار الى أهمية وجود اماكن ترفيهية للشباب، وناشد القطاع الخاص بانشاء بحيرات صناعية حتى تكون ملاذا للكثيرين الذين يهوون النظر للمسطحات المائية.واشار الناصر الى خطورة السباحة في مياه مثل هذه البحيرات المليئة بالقاذورات والملوثات مؤكدا على أهمية ايجاد متنزهات للشباب في انحاء العاصمة المختلفة.وطالب عدد من الشباب وسكان العاصمة الرياض عبر «عكاظ» الجهات المعنية عدم اهمال مثل هذه المصارف المائية وايجاد الحلول المناسبة لها وذلك من خلال وضع اللوحات التوعوية والتحذيرية على امتداد بحيرتي وادي حنيفة والحاير وذلك حفاظا على صحة المرتادين.
المناظر الطبيعية
الطالب علي ابراهيم الرميان يقول: احضر باستمرار الى بحيرة وادي حنيفة لاستمتع بالمناظر الطبيعية على دفتي الوادي ولا امارس الصيد في هذه البحيرة الملوثة التي تصب فيها مياه الصرف الصحي، واستغرب بعض الشباب الذين يأتون الى هنا بغرض صيد الاسماك او السباحة في هذه المياه الآسنة.. داعيا الجهات المعنية انشاء بحيرات صناعية ليقضي الشباب جزءا من اوقات فراغهم حولها لاسيما وان معظم الاماكن الترفيهية في الرياض مقتصرة على العائلات.
مواقع ترفيهية
ويقول احمد عبدالله الغامدي -موظف- ان صيد الاسماك لا يستهويه وانما يأتي الى شاطئ البحيرة للاستمتاع بالمناظر الطبيعية الخلابة واضاف: احضر الى هنا باستمرار لانه المكان الوحيد الذي أجد فيه راحتي بعيدا عن مضايقة العوائل من الاماكن المخصصة لهم، مناشدا الجهات المعنية بتوفير اماكن ترفيهية لفئة الشباب.
صيد الاسماك
اما الفلبيني المقيم ماركو تنين يقول اواظب على الحضور لوادي حنيفة يومي الخميس والجمعة بغرض صيد الاسماك التي تعتبر عنصرا غذائيا هاما لشعوب جنوب شرق آسيا واضاف: الفلبينيون كغيرهم من سكان القارة الآسيوية يحبون أكل الاسماك والاحياء البحرية التي تعد الطبق الاساسي في وجبة الغداء.
اشباع الهواية
واتفق كل من يوسف الشهري -موظف- وفهد الناصر -طالب- على انهما يأتيان الى بحيرة وادي حنيفة لصيد الاسماك لاشباع هواياتهما في هذا الجانب الممتع.
وقال الشهري لاشك ان الاسماك التي تعيش في هذه البحيرة ملوثة لان الماء ملوث بمياه الصرف الصحي، واشار الى أهمية وجود اماكن ترفيهية للشباب، وناشد القطاع الخاص بانشاء بحيرات صناعية حتى تكون ملاذا للكثيرين الذين يهوون النظر للمسطحات المائية.واشار الناصر الى خطورة السباحة في مياه مثل هذه البحيرات المليئة بالقاذورات والملوثات مؤكدا على أهمية ايجاد متنزهات للشباب في انحاء العاصمة المختلفة.وطالب عدد من الشباب وسكان العاصمة الرياض عبر «عكاظ» الجهات المعنية عدم اهمال مثل هذه المصارف المائية وايجاد الحلول المناسبة لها وذلك من خلال وضع اللوحات التوعوية والتحذيرية على امتداد بحيرتي وادي حنيفة والحاير وذلك حفاظا على صحة المرتادين.