وضع الشاعر الكبير محمد بن ثايب الشهراني أحد رموز شعر العرضة والمحاورة في المملكة والخليج العربي القائمين على برنامج شاعر المعنى في مأزق كبير بعد أن أعلن انسحابه من البرنامج حيث رأى أن لجنة التحكيم المكونة من كل من رشيد الزلامي وفيصل الرياحي وسلطان الهاجري لم تنصفه في رابع حلقات البرنامج التي شهدت مشاركة ابن ثايب فيها أمام الشاعر الكويتي فلاح المورقي تاركا خلفه الكثير من التساؤلات عن كيفية حل هذه الإشكالية من قبل إدارة قناة الساحة.
وفي تصريح لمحمد بن ثايب ذكر أنه تقدم باعتذاره عن مواصلة مسيرته في البرنامج بالرغم من تأهله للمرحلة الثانية من البرنامج مؤكدا أنه ترك البرنامج لأنه تعرض للظلم ولم تنصفه لجنة التحكيم ولا القائمون على البرنامج معللا ذلك بقوله حرمت من لقب الشاعر الذهبي بالرغم من المستوى الذي قدمته أمام الجمهور وعلى الهواء مباشرة ثم حجب عني التصويت بعد خروجي للتصويت ولم أحصل على النسبة التي أعلم يقينا أني أستحقها عن جدارة معلقا على ذلك بقوله في خطابي الذي رفعته لإدارة قناة الساحة المنظمة للبرنامج ذكرت فيه أني أنسحب لظروفي الصحية ولكن الحقيقة أن سبب انسحابي هو (أن من رأى ما يكره ترك ما يحب) في إشارة واضحة لاعتراض الشاعر الكبير على النتائج التي حصل عليها خلال الجولة التي شارك فيها في البرنامج .
وأكد ابن ثايب أن مشاركته في برنامج شاعر المعنى كانت أولا تقديرا لرعاية سمو أمير منطقة عسير للبرنامج ثم من باب دعم هذا البرنامج الذي كان من المفترض أن يخدم ساحة شعر المحاورة والشعراء المشاركين في المسابقة مضيفا كنت أود الانسحاب منذ ليلة مشاركتي في البرنامج لأني محتج على اللجنة منذ تلك الليلة ثم تلا ذلك حجب التصويت عني بشكل أساسي وهذا أمر غير مقبول.
كما أكد ابن ثايب الملقب بإمبراطور شعر العرضة أن البرنامج لم ينصف شعراء العرضة الذين شاركوا في البرنامج على رأسهم محمد بن حوقان المالكي ورمضان المنتشري حيث تم تهميشهم بطريقة قد تكون مقصودة أو غير مقصودة.
وعن ملاحظاته على لجنة التحكيم ذكر أنه يحتفظ بملاحظاته على لجنة التحكيم بأعضائها الثلاثة إلى أن يلاقيهم في مهرجان المغترة في القريب العاجل بإذن الله تعالى حيث أكد أن مواجهته لهم وهم مترجلون عن كراسي لجنة التحكيم ستكون مواجهة شاعر لشاعر وهي مواجهة تصفية حسابات بالنسبة له.
وعن مواجهته التي جمعته بأصغر شعراء المسابقة سنا الشاعر فلاح المورقي ذكر أن اللجنة غاب عنها ملاحظة إضاعة الوقت من قبل خصمه مضيفا أنه كان يتمنى أن يعطى الفرصة لقول بيتين فقط في آخر المحاورة التي ضاع الكثير من وقتها يصف فيها حجم هذه المحاورة.
ابن ثايب ذكر عبر تصريحه أنه لم يندم لمشاركته في برنامج شاعر المعنى الذي يشكر صاحب الفكرة وصاحب القناة عليه إلا أن له عتباً كبيراً على اللجنة لأنه يرى أنه يستحق بشكل غير قابل للنقاش أن يكون هو الشاعر الذهبي إلا أن اللجنة لم تنصفه مؤكدا أنه سيأتي من الأحداث ما يثبت ذلك.
دخول ابن ثايب للبرنامج كان إضافة للبرنامج إلا أن ابن ثايب يرى أن تهميش الشعراء الكبار مثله ومثل ابن حوقان والمنتشري كان أهم أسباب انسحابه مؤكدا أن أحد هذين الشاعرين يمتلك الواحد منهم قاعدة جماهيرية قد لايمتلكها الثمانية والأربعون مجتمعين.
وفي ختام تصريحه وجه ابن ثايب كلمة لجمهوره قدم فيها شكره وتقديره لكل من صوت له وعتبه الشديد على من لم يصوت واعدا كل من يحب ابن ثايب بأن يثأر لنفسه و لهم في أقرب منازلة جماهيرية قريبة.
وفي تصريح لمحمد بن ثايب ذكر أنه تقدم باعتذاره عن مواصلة مسيرته في البرنامج بالرغم من تأهله للمرحلة الثانية من البرنامج مؤكدا أنه ترك البرنامج لأنه تعرض للظلم ولم تنصفه لجنة التحكيم ولا القائمون على البرنامج معللا ذلك بقوله حرمت من لقب الشاعر الذهبي بالرغم من المستوى الذي قدمته أمام الجمهور وعلى الهواء مباشرة ثم حجب عني التصويت بعد خروجي للتصويت ولم أحصل على النسبة التي أعلم يقينا أني أستحقها عن جدارة معلقا على ذلك بقوله في خطابي الذي رفعته لإدارة قناة الساحة المنظمة للبرنامج ذكرت فيه أني أنسحب لظروفي الصحية ولكن الحقيقة أن سبب انسحابي هو (أن من رأى ما يكره ترك ما يحب) في إشارة واضحة لاعتراض الشاعر الكبير على النتائج التي حصل عليها خلال الجولة التي شارك فيها في البرنامج .
وأكد ابن ثايب أن مشاركته في برنامج شاعر المعنى كانت أولا تقديرا لرعاية سمو أمير منطقة عسير للبرنامج ثم من باب دعم هذا البرنامج الذي كان من المفترض أن يخدم ساحة شعر المحاورة والشعراء المشاركين في المسابقة مضيفا كنت أود الانسحاب منذ ليلة مشاركتي في البرنامج لأني محتج على اللجنة منذ تلك الليلة ثم تلا ذلك حجب التصويت عني بشكل أساسي وهذا أمر غير مقبول.
كما أكد ابن ثايب الملقب بإمبراطور شعر العرضة أن البرنامج لم ينصف شعراء العرضة الذين شاركوا في البرنامج على رأسهم محمد بن حوقان المالكي ورمضان المنتشري حيث تم تهميشهم بطريقة قد تكون مقصودة أو غير مقصودة.
وعن ملاحظاته على لجنة التحكيم ذكر أنه يحتفظ بملاحظاته على لجنة التحكيم بأعضائها الثلاثة إلى أن يلاقيهم في مهرجان المغترة في القريب العاجل بإذن الله تعالى حيث أكد أن مواجهته لهم وهم مترجلون عن كراسي لجنة التحكيم ستكون مواجهة شاعر لشاعر وهي مواجهة تصفية حسابات بالنسبة له.
وعن مواجهته التي جمعته بأصغر شعراء المسابقة سنا الشاعر فلاح المورقي ذكر أن اللجنة غاب عنها ملاحظة إضاعة الوقت من قبل خصمه مضيفا أنه كان يتمنى أن يعطى الفرصة لقول بيتين فقط في آخر المحاورة التي ضاع الكثير من وقتها يصف فيها حجم هذه المحاورة.
ابن ثايب ذكر عبر تصريحه أنه لم يندم لمشاركته في برنامج شاعر المعنى الذي يشكر صاحب الفكرة وصاحب القناة عليه إلا أن له عتباً كبيراً على اللجنة لأنه يرى أنه يستحق بشكل غير قابل للنقاش أن يكون هو الشاعر الذهبي إلا أن اللجنة لم تنصفه مؤكدا أنه سيأتي من الأحداث ما يثبت ذلك.
دخول ابن ثايب للبرنامج كان إضافة للبرنامج إلا أن ابن ثايب يرى أن تهميش الشعراء الكبار مثله ومثل ابن حوقان والمنتشري كان أهم أسباب انسحابه مؤكدا أن أحد هذين الشاعرين يمتلك الواحد منهم قاعدة جماهيرية قد لايمتلكها الثمانية والأربعون مجتمعين.
وفي ختام تصريحه وجه ابن ثايب كلمة لجمهوره قدم فيها شكره وتقديره لكل من صوت له وعتبه الشديد على من لم يصوت واعدا كل من يحب ابن ثايب بأن يثأر لنفسه و لهم في أقرب منازلة جماهيرية قريبة.