عندما رأيت أن عمري اصبح مناسباً للدخول في القفص الذهبي قررت ان اتقدم لهذه الخطوة، وبالفعل همست في اذن والدتي بأنني اريد الزواج على سنة الله ورسوله
يقول علي منصور السلمي وهو يودع العزوبية في ليلة مطرزة بلقاء الأهل والاقارب والاصدقاء ان الرد كان جميلاً من اسرتي الذين فرحوا بمطلبي، وبالفعل بدأت والدتي الكريمة في البحث عن زوجة تناسبني، فتقدمت إلى احدى الاسر الكريمة التي استقبلت اسرتي بكل حفاوة وتقدير، وما ان نطقت والدتي بطلب يد ابنتهم إلا وابدوا موافقتهم وسط فرحة كبيرة لاتوصف.
ويمضي السلمي قائلاً: في يوم عقد القران اتفقنا على مهر (30) الف ريال، وكان شرط العروس الوحيد استكمال دراستها وبالطبع لم امانع لأن الدراسة أمر ضروري في حياة كل منا.
ويواصل السلمي: اعمل في وظيفة جيدة في احد القطاعات الصحية وزوجتي طالبة أولى جامعة، وبالتالي فان افكارنا متقاربة ومتجانسة، وقد تفاهمنا في امور عديدة حول حياتنا ومستقبلنا. وعن شهر العسل يقول: اتفقت مع زوجتي ان نقضي «الهاني مون» في مصايف المملكة متنقلين في المدن السياحية الجميلة التي تزدان بها معظم مناطق بلادنا.
وعن الهدية التي قدمها السلمي لفارسة احلامه قال: قدمت لها «طقم ذهب» والمبدأ في الزواج ليس الهدية بقدر ماهو مودة ورحمة والفه، فالهدايا في حياة كل زوجين تتواصل حتى بعد الارتباط لأنها تعبير عن المحبة ومكانة الطرفين لدى الاخر، اما عن زوجتي فقررت ان تفاجئني بهديتها في عش الزوجية. وعن مشاعره في ليلة توديعه العزوبية ودخوله إلى عالم المسؤولية يواصل السلمي قائلاً: بعد الزواج يتغير كل شيء في حياة الشاب والشابة، تزداد المسؤولية وتتعاظم اكثر عند انجاب الاطفال حيث يصبح الزوجان مسؤولين عن ادارة شؤون منزلهما ومتابعة ابنائهما بمعنى ان حياتهما تصبح مستقلة، فالتفاهم اساس نجاح الحياة بين الزوجين ويقودهما إلى قمة السعادة.
ويؤكد السلمي ان الزواج المبكر حصن للشباب، ولكن يتطلب الاقدام على هذه الخطوة وجود وظيفة ومسكن لمواجهة متطلبات الحياة، فالهدف من الزواج بناء اسرة تحت مظلة الاستقرار الاجتماعي والنفسي وليس مجرد «الزواج» بما تعنيه هذه الكلمة من معان، ومن هنا فانني انصح كل شاب مقتدر ان لا يتردد في اكمال نصف دينه.
إلى ذلك قام عدد من شعراء المحاورة وهم خالد الحارثي ورحيم السلمي ومسفر السلمي وعبدالملك السلمي وعبدالعزيز السلمي بإحياء ليلة الفرح، وقد ابدى الحضور اعجابهم الكبير بالمحاورة الشعرية والنصوص التي قدمها الشعراء.
يقول علي منصور السلمي وهو يودع العزوبية في ليلة مطرزة بلقاء الأهل والاقارب والاصدقاء ان الرد كان جميلاً من اسرتي الذين فرحوا بمطلبي، وبالفعل بدأت والدتي الكريمة في البحث عن زوجة تناسبني، فتقدمت إلى احدى الاسر الكريمة التي استقبلت اسرتي بكل حفاوة وتقدير، وما ان نطقت والدتي بطلب يد ابنتهم إلا وابدوا موافقتهم وسط فرحة كبيرة لاتوصف.
ويمضي السلمي قائلاً: في يوم عقد القران اتفقنا على مهر (30) الف ريال، وكان شرط العروس الوحيد استكمال دراستها وبالطبع لم امانع لأن الدراسة أمر ضروري في حياة كل منا.
ويواصل السلمي: اعمل في وظيفة جيدة في احد القطاعات الصحية وزوجتي طالبة أولى جامعة، وبالتالي فان افكارنا متقاربة ومتجانسة، وقد تفاهمنا في امور عديدة حول حياتنا ومستقبلنا. وعن شهر العسل يقول: اتفقت مع زوجتي ان نقضي «الهاني مون» في مصايف المملكة متنقلين في المدن السياحية الجميلة التي تزدان بها معظم مناطق بلادنا.
وعن الهدية التي قدمها السلمي لفارسة احلامه قال: قدمت لها «طقم ذهب» والمبدأ في الزواج ليس الهدية بقدر ماهو مودة ورحمة والفه، فالهدايا في حياة كل زوجين تتواصل حتى بعد الارتباط لأنها تعبير عن المحبة ومكانة الطرفين لدى الاخر، اما عن زوجتي فقررت ان تفاجئني بهديتها في عش الزوجية. وعن مشاعره في ليلة توديعه العزوبية ودخوله إلى عالم المسؤولية يواصل السلمي قائلاً: بعد الزواج يتغير كل شيء في حياة الشاب والشابة، تزداد المسؤولية وتتعاظم اكثر عند انجاب الاطفال حيث يصبح الزوجان مسؤولين عن ادارة شؤون منزلهما ومتابعة ابنائهما بمعنى ان حياتهما تصبح مستقلة، فالتفاهم اساس نجاح الحياة بين الزوجين ويقودهما إلى قمة السعادة.
ويؤكد السلمي ان الزواج المبكر حصن للشباب، ولكن يتطلب الاقدام على هذه الخطوة وجود وظيفة ومسكن لمواجهة متطلبات الحياة، فالهدف من الزواج بناء اسرة تحت مظلة الاستقرار الاجتماعي والنفسي وليس مجرد «الزواج» بما تعنيه هذه الكلمة من معان، ومن هنا فانني انصح كل شاب مقتدر ان لا يتردد في اكمال نصف دينه.
إلى ذلك قام عدد من شعراء المحاورة وهم خالد الحارثي ورحيم السلمي ومسفر السلمي وعبدالملك السلمي وعبدالعزيز السلمي بإحياء ليلة الفرح، وقد ابدى الحضور اعجابهم الكبير بالمحاورة الشعرية والنصوص التي قدمها الشعراء.