في ليلة امتزج الفرح بالفن وحب الوطن في ختام مهرجان ابها في ليلة ترقبها الجميع منذ انطلاقة ملتقى “أبها 28” ليلة شرفها أمير عسير المحبوب صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن خالد بن عبدالعزيز صاحب الإبداع والفن الشاعر الفارس الذي قدم لملتقى أبها كل جميل ولا يزال يعد بتقديم الجديد في الملتقيات القادمة.. إنها ليلة اللقاء مع الفنان محمد عبده فنان العرب الذي حضر منذ وقت مبكر من قبل انطلاق الامسية بليلة واحدة وقام بعمل البروفات بمرافقة الفرقة المتكاملة التي كانت تستعد لإرضاء الحضور وتقديم مايطرب السامع، فقد أعلن سمو أمير عسير أسماء شخصيات هامة قدمت للوطن أعمالاً جليلة لا تنسى ونسجت اسمها على جبين الوطن الغالي وكان من ضمن هؤلاء المكرمين الفنان محمد عبده الذي تسلم درعاً تذكارية من يد صاحب العطاء صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن خالد بن عبدالعزيز أمير عسير الذي وصف الفنان محمد عبده بالفنان الذي قدم للوطن بصوته العذب والشجي مايدعو إلى تكريمه كشخصية مميزة، فغناؤه في الحرب يدعو الى الشجاعة والانتصار بإذن الله وغناؤه في المناسبات الاخرى يعبر عن الحب، وقد شكر فنان العرب امير عسير على هذا التكريم.. وقد ترقب الجمهور الذي بلغ 1000 شخص ما بين مصطافين وزوار وأهالي عسير على مقاعد مسرح المفتاحة انطلاقة الحفل الفني الوحيد لهذا العام الساعة 1:25 من صباح أمس الجمعة حيث استمر محمد عبده حتى 3:45 .
فنان العرب أطل على جمهوره بحماس وحب وتفاعل حيث تفاعل الجمهور مع الفنان والأمسية بالتصفيق وتعالت أصوات الترحيب ومشاركة الفنان في ترديد اغنياته بألحانه الجميلة التي أطربت الحضور وقد أدى فنان العرب لجمهوره احدى عشرة اغنية بشكل جديد وصوت عذب ولحن شجي واستهلها باغنية “قسوة” وكانت انطلاقة قوية حلقت بالجمهور في جو من الفن والإبداع وتتالت اغنياته كما هي عاداته ان كل مايقدم من ماض يعتبر جديداً بآدائه الرائع ليغني اغنية “ أنا وخلي “ ثم اغنيته الشهيرة التي يكثر طلب جماهير الفنان لها في حفلاته في المملكة وسهراته الفنية خارج المملكة وهي “ أيوه قلبي عليك التاع “ وقد وجدت ترحيباً واصداءً غير عادية من حضور المسرح. ثم انطلقت اغنية “ لوكلفتني المحبة “ وأعقبها الاغنية الشهير والمعروفة “ الأماكن “ ليعود الفنان للماضي وينطلق بفرقته الموسيقية ويقدم للجمهور اغنية “ابعاد “ التي اعادت للكثير ذكريات الماضي من مواقف جميلة وقد كان لها ترديد ووضع خاص مع جمهور عسير في المفتاحة تللك الليلة، وقد حلق الفنان مرة اخرى ليطرب جمهوره بأغنية قديمة جميلة لاتقل مكانتها عن سابقتها وهي “مثل صبيا” ثم ينتقل بصوته الشجي العذب ليغني اغنية “أرسل سلامي” وبعدها اغنية “لي ثلاث أيام ماجاني خبر” ثم اغنية “خاصمت عيني” ليختتم الفنان محمد عبده امسيته باغنية “ظبي الجنوب” التي نالت استحسان جمهوره في ابها، وقد ساهم رجال الامن في تنظيم الحفل ومنع نزول الكثير من الشباب من مقاعدهم للتصوير مع الفنان محمد عبده كما تم منع التصور بأجهزة الجوال ومصادرة من يقوم بذلك وقد تضايق الكثير من الحضور من هذا التصرف وكذلك من تأخير بداية انطلاق الحفل الذي قارب الصباح كما كان هناك تزاحم في الخارج عند قرية المفتاحة وتزاحم في مواقف السيارات وقد بقي الفنان والفرقة خلف الكواليس حتى قل الازدحام ليغادروا الموقع.
فنان العرب أطل على جمهوره بحماس وحب وتفاعل حيث تفاعل الجمهور مع الفنان والأمسية بالتصفيق وتعالت أصوات الترحيب ومشاركة الفنان في ترديد اغنياته بألحانه الجميلة التي أطربت الحضور وقد أدى فنان العرب لجمهوره احدى عشرة اغنية بشكل جديد وصوت عذب ولحن شجي واستهلها باغنية “قسوة” وكانت انطلاقة قوية حلقت بالجمهور في جو من الفن والإبداع وتتالت اغنياته كما هي عاداته ان كل مايقدم من ماض يعتبر جديداً بآدائه الرائع ليغني اغنية “ أنا وخلي “ ثم اغنيته الشهيرة التي يكثر طلب جماهير الفنان لها في حفلاته في المملكة وسهراته الفنية خارج المملكة وهي “ أيوه قلبي عليك التاع “ وقد وجدت ترحيباً واصداءً غير عادية من حضور المسرح. ثم انطلقت اغنية “ لوكلفتني المحبة “ وأعقبها الاغنية الشهير والمعروفة “ الأماكن “ ليعود الفنان للماضي وينطلق بفرقته الموسيقية ويقدم للجمهور اغنية “ابعاد “ التي اعادت للكثير ذكريات الماضي من مواقف جميلة وقد كان لها ترديد ووضع خاص مع جمهور عسير في المفتاحة تللك الليلة، وقد حلق الفنان مرة اخرى ليطرب جمهوره بأغنية قديمة جميلة لاتقل مكانتها عن سابقتها وهي “مثل صبيا” ثم ينتقل بصوته الشجي العذب ليغني اغنية “أرسل سلامي” وبعدها اغنية “لي ثلاث أيام ماجاني خبر” ثم اغنية “خاصمت عيني” ليختتم الفنان محمد عبده امسيته باغنية “ظبي الجنوب” التي نالت استحسان جمهوره في ابها، وقد ساهم رجال الامن في تنظيم الحفل ومنع نزول الكثير من الشباب من مقاعدهم للتصوير مع الفنان محمد عبده كما تم منع التصور بأجهزة الجوال ومصادرة من يقوم بذلك وقد تضايق الكثير من الحضور من هذا التصرف وكذلك من تأخير بداية انطلاق الحفل الذي قارب الصباح كما كان هناك تزاحم في الخارج عند قرية المفتاحة وتزاحم في مواقف السيارات وقد بقي الفنان والفرقة خلف الكواليس حتى قل الازدحام ليغادروا الموقع.