- يقال إن العنوان هو ما يثير القارئ ويجذبه للقراءة.
- لذلك يتم اختياره بعناية فائقة تحت ضوابط معينة منها: الإيجاز والانسجام والموضوعية والتشويق.
- وهذا ما أكسبه أهمية قصوى كأحد أركان المقال.
- فالاهتمام بالعنوان المعبر أشد أهمية من المحتوى الذي يرتكز عليه المقال.
- وله نتائج تنعكس على رغبة القارئ لقراءة التفاصيل أو إهمالها والانشغال عنها.
- وإذا لمس القارئ التباين بين عنوان ومحتوى سيصاب بخيبة أمل وربما يشعر بأنه مضلل.
- وبعضهم يجده من احترام صاحب المقال له.
- فمخطئ من يعتبره عديم الجدوى ولا يؤثر في تفاعل المتابع مع ما يلحظه من عناوين، لذلك يعتبره الكثيرون أنه فن ومهارة.
- وقد تكون مسألة اختيار العنوان المناسب عملية شاقة لم يجدها كبار الكتاب.
- إن هناك مَن عناوينه بعيدة عن صلب الموضوع ويلوم القارئ المهتم بالعناوين فقط على فهمه الخاطئ.
- إضافة إلى أن بعضهم اتخذ أسلوب الهمز واللمز والشتم والإيحاءات والاستهزاء، ويرى أنه إثارة.
- لذا وجبت الحيطة والتفرقة بين إثارة لجذب القراء عن إثارة الفتن والبغضاء.
- أخيرا.. القارئ كالضيف والمقال مثل المنزل، والعنوان هو بوابة العبور الوحيدة للمنزل، فأحسن استقبال ضيفك.
- لذلك يتم اختياره بعناية فائقة تحت ضوابط معينة منها: الإيجاز والانسجام والموضوعية والتشويق.
- وهذا ما أكسبه أهمية قصوى كأحد أركان المقال.
- فالاهتمام بالعنوان المعبر أشد أهمية من المحتوى الذي يرتكز عليه المقال.
- وله نتائج تنعكس على رغبة القارئ لقراءة التفاصيل أو إهمالها والانشغال عنها.
- وإذا لمس القارئ التباين بين عنوان ومحتوى سيصاب بخيبة أمل وربما يشعر بأنه مضلل.
- وبعضهم يجده من احترام صاحب المقال له.
- فمخطئ من يعتبره عديم الجدوى ولا يؤثر في تفاعل المتابع مع ما يلحظه من عناوين، لذلك يعتبره الكثيرون أنه فن ومهارة.
- وقد تكون مسألة اختيار العنوان المناسب عملية شاقة لم يجدها كبار الكتاب.
- إن هناك مَن عناوينه بعيدة عن صلب الموضوع ويلوم القارئ المهتم بالعناوين فقط على فهمه الخاطئ.
- إضافة إلى أن بعضهم اتخذ أسلوب الهمز واللمز والشتم والإيحاءات والاستهزاء، ويرى أنه إثارة.
- لذا وجبت الحيطة والتفرقة بين إثارة لجذب القراء عن إثارة الفتن والبغضاء.
- أخيرا.. القارئ كالضيف والمقال مثل المنزل، والعنوان هو بوابة العبور الوحيدة للمنزل، فأحسن استقبال ضيفك.