«نموت فداء ولا يمسكم مكروه يا شعبنا وأهلنا وعزوتنا وبناتنا وقبل كل ذلك مقدساتنا ومملكة العز دولتنا».. بهذه الروح ولهذا الهدف استشهد العقيد عبدالله السهيان وهو يتابع واجبه ضمن قوات التحالف في اليمن.
وعلى كثرة ما ذكر عن الشهيد السهيان، كفاءته، وشجاعته، وإنسانيته، وحبه للوطن وأهله، تظل عباراته «الفخمة» في محادثة على «الواتس أب» تداولها مغردون على نطاق واسع أمس، خير ناع له، وأكبر عزاء لوطنه وذويه. فقد استحال العقيد الشهيد عبدالله السهيان أنشودة على ألسنة المغردين في مواقع التواصل الاجتماعي، وتوافدت جموع المعزين من داخل الوطن وخارجه على الهاشتاق الأكثر تداولا (استشهاد_العقيد_عبدالله_السهيان)، عارضين صور الشهيد في ساحات الشرف، وموقفه البطولي الذي عبر عنه غير مرة، وجسده بدمه أداء للواجب وحفظا للأمانة. مثل العقيد الشهيد وهو يعبر بفخر عن سعادته بالوقوف جنديا مدافعا عن أهله في كل الوطن، نموذجا مضيئا متألقا، للرجال الرجال، عندما تسند إليهم مهمة بهكذا حجم وقيمة.
يقول الشهيد لمحاوره «أكبر شرف ورفعة ونبل نحسه وحنا نخدم دينا ومملكتنا وشعبنا.. ربي يسدد». ولأن العقيد السهيان صادق مع ربه ووطنه مثل بقية زملائه الأبطال، جاءت عبارته الأخيرة شجاعة صادقة كما هو، (وإن عشنا فهي من الله يا رب حياة ترفع الراس وإن متنا والله إنها أشرف موتة ويا رب يتقبلنا شهداء»، هنيئا لك الشهادة يا عقيد عبدالله.
وعلى كثرة ما ذكر عن الشهيد السهيان، كفاءته، وشجاعته، وإنسانيته، وحبه للوطن وأهله، تظل عباراته «الفخمة» في محادثة على «الواتس أب» تداولها مغردون على نطاق واسع أمس، خير ناع له، وأكبر عزاء لوطنه وذويه. فقد استحال العقيد الشهيد عبدالله السهيان أنشودة على ألسنة المغردين في مواقع التواصل الاجتماعي، وتوافدت جموع المعزين من داخل الوطن وخارجه على الهاشتاق الأكثر تداولا (استشهاد_العقيد_عبدالله_السهيان)، عارضين صور الشهيد في ساحات الشرف، وموقفه البطولي الذي عبر عنه غير مرة، وجسده بدمه أداء للواجب وحفظا للأمانة. مثل العقيد الشهيد وهو يعبر بفخر عن سعادته بالوقوف جنديا مدافعا عن أهله في كل الوطن، نموذجا مضيئا متألقا، للرجال الرجال، عندما تسند إليهم مهمة بهكذا حجم وقيمة.
يقول الشهيد لمحاوره «أكبر شرف ورفعة ونبل نحسه وحنا نخدم دينا ومملكتنا وشعبنا.. ربي يسدد». ولأن العقيد السهيان صادق مع ربه ووطنه مثل بقية زملائه الأبطال، جاءت عبارته الأخيرة شجاعة صادقة كما هو، (وإن عشنا فهي من الله يا رب حياة ترفع الراس وإن متنا والله إنها أشرف موتة ويا رب يتقبلنا شهداء»، هنيئا لك الشهادة يا عقيد عبدالله.