تمكن أحد قراصنة الإنترنت من اختراق أكثر من 11 مليون حساب مرتبط بلعبة من إنتاج (تيك) المخصصة لتعليم الأطفال، وكشف المخترق عن أسماء وأعياد ميلاد وجنسيات وصور أكثر من 6.3 مليون طفل حول العالم.
ليكتشف الباحثون فيما بعد ثغرة في لعبة مرحبا باربي من إنتاج (تيل)، والتي تستخدم برنامجا مقاربا لبرنامج سيري، وتتواصل مع الأطفال وتتحدث معهم عبر المعلومات المخزنة مسبقا، وتم اكتشاف إمكانية التنصت على الأطفال في حال اختراق اللعبة وسرقة المعلومات الشخصية.
وأشار أحد خبراء التقنية إلى أن الألعاب المتصلة بالإنترنت أصبحت هدفا للقراصنة بقدر الأجهزة الأخرى كالتلفاز وأجهزة اللياقة البدنية وأجهزة مراقبة الأطفال التي تعتمد على الشبكة العنكبوتية، حيث يستغل القراصنة الملعلومات الخاصة والكاميرات المدمجة بها، ويستطيعون الكشف عن كافة الأمور الشخصية، ولابد من الجهات المختصة إيجاد حلول جذرية لمشكلة اختراق الشبكات.
ومن جانبه، أشار الخبير التقني رافد مراون إلى أنه لا بد من تحمل الأسرة كافة مسؤولية الأجهزة المرتبطة بالإنترنت، حيث إن الخبراء في سباق لإيجاد حلول حول تأمين الأجهزة الخاصة، وينبغي متابعة الأطفال حول اتصالهم بالإنترنت عبر الألعاب أو أجهزة الهواتف النقالة أو الكمبيوترات، إذ تم رصد الكثير من حالات التحدث إلى الغرباء عبر الأجهزة المنزلية المرتبطة بالإنترنت.
ليكتشف الباحثون فيما بعد ثغرة في لعبة مرحبا باربي من إنتاج (تيل)، والتي تستخدم برنامجا مقاربا لبرنامج سيري، وتتواصل مع الأطفال وتتحدث معهم عبر المعلومات المخزنة مسبقا، وتم اكتشاف إمكانية التنصت على الأطفال في حال اختراق اللعبة وسرقة المعلومات الشخصية.
وأشار أحد خبراء التقنية إلى أن الألعاب المتصلة بالإنترنت أصبحت هدفا للقراصنة بقدر الأجهزة الأخرى كالتلفاز وأجهزة اللياقة البدنية وأجهزة مراقبة الأطفال التي تعتمد على الشبكة العنكبوتية، حيث يستغل القراصنة الملعلومات الخاصة والكاميرات المدمجة بها، ويستطيعون الكشف عن كافة الأمور الشخصية، ولابد من الجهات المختصة إيجاد حلول جذرية لمشكلة اختراق الشبكات.
ومن جانبه، أشار الخبير التقني رافد مراون إلى أنه لا بد من تحمل الأسرة كافة مسؤولية الأجهزة المرتبطة بالإنترنت، حيث إن الخبراء في سباق لإيجاد حلول حول تأمين الأجهزة الخاصة، وينبغي متابعة الأطفال حول اتصالهم بالإنترنت عبر الألعاب أو أجهزة الهواتف النقالة أو الكمبيوترات، إذ تم رصد الكثير من حالات التحدث إلى الغرباء عبر الأجهزة المنزلية المرتبطة بالإنترنت.