طالب أهالي قرية بني سعد بالباحة والبالغ عددهم 300 مواطن فرع وزارة الشؤون الاسلامية بالتدخل العاجل وتنفيذ مشروع انشاء جامع جديد بديلا عن جامعهم الذي تعهد 3 من أبناء قريتهم بهدمه واعادة بنائه الى الأفضل الا انه مضى 7 أشهر على ازالة الجامع دون حدوث اي مؤشرات الامر الذي آثار قلق الاهالي من التباطؤ في تنفيذه او عدم القدرة على ذلك من قبل المتعهدين.
ويقول مواطنون في القرية ان الاهالي يؤدون الفرائض خاصة صلاة الجمعة في جوامع ومساجد قرى مجاورة وفي مصليات صغيرة مضيفين ان جامع قريتهم يتسع لـ100 مصلٍ وعمره الافتراضي 15 عاما معتبرين انه يؤدي الغرض المطلوب الا ان 3 من ابناء القرية تبرعوا بهدمه واعادة بناءه من جديد بشكل افضل والى الآن لم يلتزموا بتعهدهم الخطي بتنفيذ المشروع.
من جانبه اوضح مدير عام الشؤون الاسلامية والاوقاف والدعوة والارشاد بمنطقة الباحة المهندس ناصر مسفر بدران ان مواطنا من اهالي القرية بتاريخ 3/8/1427هـ تعهد بهدم واعادة بناء جامع القرية بموجب مخطط معد من قبل مكتب هندسي وتحت اشرافه دون مطالبة الفرع او اي جهة حكومية اخرى بأي مبلغ مقابل ذلك.
مضفا ان تم طلب استخراج رخصتي هدم وبناء من امانة الباحة وتم ارسالهما اليه بدلا من الجهة الطالبة «فرع الوزارة» بعد ذلك توفرت معلومات ان المواطن «المتعهد» استلم التصريح وهدم المسجد وهذا مخالف للأنظمة اضافة الى ان العمل لا يزال متوقفا بالجامع وهذا تعطيلا لبيت من بيوت الله الى جانب وجود ملاحظات، وتذمر من قبل اهالي القرية.
واشار بدران الى ان ادارته طلبت من المواطن تزويدها بتقارير المكتب المشرف على الجامع اولا بأول ولمدة 15 شهرا ومراجعة الفرع.
وبحسب افادة المتبرع ببناء المسجد للفرع بالباحة فان اسباب التأخير -على حد قوله- انه اتفق مع مؤسسة وطنية بهدم الجامع واجراء اعمال توسعة من الجهة الشرقية والجنوبية في معدة 3 أشهر ما ادى الى اعطاء مساحة ضعف مساحة المسجد السابق. ولفت المتعهد في افادته انه ينوي بذلك بناء الجامع بطريقة منظمة بعيدا عن العشوائية.
ويقول مواطنون في القرية ان الاهالي يؤدون الفرائض خاصة صلاة الجمعة في جوامع ومساجد قرى مجاورة وفي مصليات صغيرة مضيفين ان جامع قريتهم يتسع لـ100 مصلٍ وعمره الافتراضي 15 عاما معتبرين انه يؤدي الغرض المطلوب الا ان 3 من ابناء القرية تبرعوا بهدمه واعادة بناءه من جديد بشكل افضل والى الآن لم يلتزموا بتعهدهم الخطي بتنفيذ المشروع.
من جانبه اوضح مدير عام الشؤون الاسلامية والاوقاف والدعوة والارشاد بمنطقة الباحة المهندس ناصر مسفر بدران ان مواطنا من اهالي القرية بتاريخ 3/8/1427هـ تعهد بهدم واعادة بناء جامع القرية بموجب مخطط معد من قبل مكتب هندسي وتحت اشرافه دون مطالبة الفرع او اي جهة حكومية اخرى بأي مبلغ مقابل ذلك.
مضفا ان تم طلب استخراج رخصتي هدم وبناء من امانة الباحة وتم ارسالهما اليه بدلا من الجهة الطالبة «فرع الوزارة» بعد ذلك توفرت معلومات ان المواطن «المتعهد» استلم التصريح وهدم المسجد وهذا مخالف للأنظمة اضافة الى ان العمل لا يزال متوقفا بالجامع وهذا تعطيلا لبيت من بيوت الله الى جانب وجود ملاحظات، وتذمر من قبل اهالي القرية.
واشار بدران الى ان ادارته طلبت من المواطن تزويدها بتقارير المكتب المشرف على الجامع اولا بأول ولمدة 15 شهرا ومراجعة الفرع.
وبحسب افادة المتبرع ببناء المسجد للفرع بالباحة فان اسباب التأخير -على حد قوله- انه اتفق مع مؤسسة وطنية بهدم الجامع واجراء اعمال توسعة من الجهة الشرقية والجنوبية في معدة 3 أشهر ما ادى الى اعطاء مساحة ضعف مساحة المسجد السابق. ولفت المتعهد في افادته انه ينوي بذلك بناء الجامع بطريقة منظمة بعيدا عن العشوائية.