أبرمت الأندية السعودية حتى اللحظة (38) صفقة من خلال (12) ناديا في الميركاتو الصيفي الحالي على مستوى اللاعبين، منها (22) صفقة محلية و(15) أجنبية ولاعب واحد من المواليد.
واستحوذ الوحدة الفريق الصاعد حديثا من دوري الأمير محمد بن سلمان على نصيب الأسد من الصفقات التي تم إبرامها بعدد (8) صفقات نصفها للاعبين المحليين، والنصف الآخر للاعبين الأجانب بدعم من الهيئة العامة للرياضة.
وحرصت الأندية على تقوية خطوطها الخلفية بالتعاقدات، إذ جاءت أغلب التعاقدات في مركزي حراسة المرمى والدفاع، إذ تعاقدت الأندية مع (7) حراس، خمسة منهم أجانب وحارسان محليان، فيما كان النصيب الأوفر من التعاقدات لخط الدفاع بـ(16) لاعبا منهم (13) مدافعا محليا و( 3) أجانب، وجاءت معظم التعاقدات المحلية في خط الدفاع على مستوى الأظهرة بـ(7) لاعبين.
وبنسبة أقل، جاءت تعاقدات الأندية في خط الوسط، إذ لم تتجاوز (11) لاعبا (6) منهم محليون والبقية لاعبون أجانب.
ويعتبر خط الهجوم الأقل تغذية بالتعاقدات، إذ لم يتجاوز (3) لاعبين مقسمين على لاعب أجنبي وآخر محلي وثالث من المواليد.
وكانت الجنسية البرازيلية بجانب المصرية الأكثر حضورا في التعاقدات الأجنبية بـ(3) لاعبين من كل جنسية، فيما تأتي الجنسيتان الجزائرية والكولمبية بلاعبين لكل جنسية، وتعاقدت الأندية مع لاعب واحد من الجنسيات الفنزويلية والتركية والبرتغالية والمغربية.
وأبرمت (5) صفقات على مستوى اللاعبين في مقر إقامة رئيس الهيئة العامة للرياضة المستشار تركي آل الشيخ بزيورخ في سويسرا، (4) منها للوحدة، تمثلت بصانع الألعاب التركي إيمرك كلارك والجناح الفنزويلي رومولر أوتيرو والبرازيلي ماركوس غاليرمي والحارس المصري محمد عواد، بجانب صانع ألعاب الاتحاد الجديد البرازيلي إندرسون فيريرا الشهير بـ(فالديفيا) بحضور رئيس النادي نواف المقيرن.
ولم تقتصر صفقات سويسرا بحضور رئيس الهيئة على اللاعبين بل شملت المدربين، إذ تم التعاقد مع مدرب الهلال العالمي البرتغالي جورجي خيسوس، ومدرب أحد البارغوياني فرانسيسكو آرسي، فيما أبرمت بقية العقود بمقار الأندية ومنازل رؤسائها، إذ تعاقد الوحدة مع الرباعي المحلي عبدالله الزوري وفيصل درويش ووليد باخشوين وعبدالإله العمري. ووقع الرائد مع الأجنبيين الحارس الجزائري عزالدين دوخة والمدافع الجزائري هشام بلقروي، بجانب اللاعبين المحليين علي الزبيدي وعبدالله الفهد.
من جهته، أنهى نادي أحد إجراءات التعاقد مع الرباعي الحارس المغربي زهير لعروبي، واللاعبين المحليين المهاجم إسلام سراج وطلال مجرشي، إضافة للمهاجم هارون عيسى القادم من الوطني والذي سيسجل كلاعب مواليد.
واستفتح العميد صفقاته بعد عام كامل عن منعه من التعاقد بـ(3) لاعبين محليين هم: حسن معاذ وجابر عيسى والمدافع عبدالله الشمري، بينما دشن صفقاته الأجنبية بصانع الألعاب البرازيلي فالديفيا.
فيما استقطب الفيصلي (4) لاعبين منهم المحليان الحارس أحمد الكسار ولاعب خط الوسط عبدالعزيز البيشي، فيما ضم المهاجم الكولمبي دييجو كالديرون قادما من الإسماعيلي المصري بدعم من هيئة الرياضة، والمدافع البرتغالي اندري ميكائيل.
ودعم النصر صفوفه بـ(3) لاعبين محليين هما الظهيران سلطان الغنام وحمد المنصور القادمان من الفصيلي وحارس الفتح عبدالله العويشير.
وبنفس العدد وقع الفيحاء مع (3) لاعبين اثنان منهم محليان يلعبان في خط الدفاع هم أحمد بامسعود القادم من الهلال ونواف الصبحي، بينما دعم حراسته بالكولمبي الخبير كريستيان بونيا. ودعمت الهيئة الأهلي بالتعاقد مع محور الفتح نوح الموسى وصانع ألعاب المنتخب المصري عبدالله السعيد.
ووقع التعاون مع لاعب وسط أحد السابق محمد محسن ومهاجم الاتحاد ربيع السفياني والحارس البرازيلي المخضرم كاسيو آنيوس.
واكتفت أندية الفتح والباطن والقادسية بتعاقد وحيد لكل واحد منهم في خط الدفاع، إذ وقع النموذجي مع مدافع الاتحاد السابق ياسين حمزة، وبنو قادس مع مدافع الفيحاء حاتم بلال، فيما كانت وجهة السماوي لمدافع سموحة المصري عبدالله بكري.
ومن المنتظر أن تبرم الأندية في الفترة القادمة مزيدا من الصفقات بعضها من فئة السوبر ستار، خصوصا على مستوى خطي الوسط والهجوم للأندية الكبيرة كالنصر والهلال والاتحاد والأهلي بجانب الوحدة، إذ من المتوقع أن تكون بعض الاستقطابات من لاعبين مشاركين مع منتخبات بلدانهم في مونديال روسيا القادم.
واستحوذ الوحدة الفريق الصاعد حديثا من دوري الأمير محمد بن سلمان على نصيب الأسد من الصفقات التي تم إبرامها بعدد (8) صفقات نصفها للاعبين المحليين، والنصف الآخر للاعبين الأجانب بدعم من الهيئة العامة للرياضة.
وحرصت الأندية على تقوية خطوطها الخلفية بالتعاقدات، إذ جاءت أغلب التعاقدات في مركزي حراسة المرمى والدفاع، إذ تعاقدت الأندية مع (7) حراس، خمسة منهم أجانب وحارسان محليان، فيما كان النصيب الأوفر من التعاقدات لخط الدفاع بـ(16) لاعبا منهم (13) مدافعا محليا و( 3) أجانب، وجاءت معظم التعاقدات المحلية في خط الدفاع على مستوى الأظهرة بـ(7) لاعبين.
وبنسبة أقل، جاءت تعاقدات الأندية في خط الوسط، إذ لم تتجاوز (11) لاعبا (6) منهم محليون والبقية لاعبون أجانب.
ويعتبر خط الهجوم الأقل تغذية بالتعاقدات، إذ لم يتجاوز (3) لاعبين مقسمين على لاعب أجنبي وآخر محلي وثالث من المواليد.
وكانت الجنسية البرازيلية بجانب المصرية الأكثر حضورا في التعاقدات الأجنبية بـ(3) لاعبين من كل جنسية، فيما تأتي الجنسيتان الجزائرية والكولمبية بلاعبين لكل جنسية، وتعاقدت الأندية مع لاعب واحد من الجنسيات الفنزويلية والتركية والبرتغالية والمغربية.
وأبرمت (5) صفقات على مستوى اللاعبين في مقر إقامة رئيس الهيئة العامة للرياضة المستشار تركي آل الشيخ بزيورخ في سويسرا، (4) منها للوحدة، تمثلت بصانع الألعاب التركي إيمرك كلارك والجناح الفنزويلي رومولر أوتيرو والبرازيلي ماركوس غاليرمي والحارس المصري محمد عواد، بجانب صانع ألعاب الاتحاد الجديد البرازيلي إندرسون فيريرا الشهير بـ(فالديفيا) بحضور رئيس النادي نواف المقيرن.
ولم تقتصر صفقات سويسرا بحضور رئيس الهيئة على اللاعبين بل شملت المدربين، إذ تم التعاقد مع مدرب الهلال العالمي البرتغالي جورجي خيسوس، ومدرب أحد البارغوياني فرانسيسكو آرسي، فيما أبرمت بقية العقود بمقار الأندية ومنازل رؤسائها، إذ تعاقد الوحدة مع الرباعي المحلي عبدالله الزوري وفيصل درويش ووليد باخشوين وعبدالإله العمري. ووقع الرائد مع الأجنبيين الحارس الجزائري عزالدين دوخة والمدافع الجزائري هشام بلقروي، بجانب اللاعبين المحليين علي الزبيدي وعبدالله الفهد.
من جهته، أنهى نادي أحد إجراءات التعاقد مع الرباعي الحارس المغربي زهير لعروبي، واللاعبين المحليين المهاجم إسلام سراج وطلال مجرشي، إضافة للمهاجم هارون عيسى القادم من الوطني والذي سيسجل كلاعب مواليد.
واستفتح العميد صفقاته بعد عام كامل عن منعه من التعاقد بـ(3) لاعبين محليين هم: حسن معاذ وجابر عيسى والمدافع عبدالله الشمري، بينما دشن صفقاته الأجنبية بصانع الألعاب البرازيلي فالديفيا.
فيما استقطب الفيصلي (4) لاعبين منهم المحليان الحارس أحمد الكسار ولاعب خط الوسط عبدالعزيز البيشي، فيما ضم المهاجم الكولمبي دييجو كالديرون قادما من الإسماعيلي المصري بدعم من هيئة الرياضة، والمدافع البرتغالي اندري ميكائيل.
ودعم النصر صفوفه بـ(3) لاعبين محليين هما الظهيران سلطان الغنام وحمد المنصور القادمان من الفصيلي وحارس الفتح عبدالله العويشير.
وبنفس العدد وقع الفيحاء مع (3) لاعبين اثنان منهم محليان يلعبان في خط الدفاع هم أحمد بامسعود القادم من الهلال ونواف الصبحي، بينما دعم حراسته بالكولمبي الخبير كريستيان بونيا. ودعمت الهيئة الأهلي بالتعاقد مع محور الفتح نوح الموسى وصانع ألعاب المنتخب المصري عبدالله السعيد.
ووقع التعاون مع لاعب وسط أحد السابق محمد محسن ومهاجم الاتحاد ربيع السفياني والحارس البرازيلي المخضرم كاسيو آنيوس.
واكتفت أندية الفتح والباطن والقادسية بتعاقد وحيد لكل واحد منهم في خط الدفاع، إذ وقع النموذجي مع مدافع الاتحاد السابق ياسين حمزة، وبنو قادس مع مدافع الفيحاء حاتم بلال، فيما كانت وجهة السماوي لمدافع سموحة المصري عبدالله بكري.
ومن المنتظر أن تبرم الأندية في الفترة القادمة مزيدا من الصفقات بعضها من فئة السوبر ستار، خصوصا على مستوى خطي الوسط والهجوم للأندية الكبيرة كالنصر والهلال والاتحاد والأهلي بجانب الوحدة، إذ من المتوقع أن تكون بعض الاستقطابات من لاعبين مشاركين مع منتخبات بلدانهم في مونديال روسيا القادم.