قضت محكمة في بنغلاديش اليوم (الاثنين)، بالإفراج بكفالة عن رئيسة الوزراء السابقة البيجوم خالدة ضياء التي صدر ضدها الشهر الماضي حكم بالسجن لمدة خمس سنوات بتهمة الكسب غير المشروع.
ويثير القرار احتمال مشاركة حزبها في انتخابات عامة ستجرى في ديسمبر.
وشغلت خالدة منصب رئيسة الوزراء مرتين وحددت المنافسة المريرة بينها وبين رئيسة الوزراء الشيخة حسينة معالم المشهد السياسي في بنغلاديش لسنوات.
وتطغى هذه المنافسة على الاستعدادات لانتخابات ستجرى في ديسمبر إذ تعهد حزب (بنغلاديش الوطني) الذي تقوده خالدة بمقاطعة التصويت احتجاجا على ما يقول إنه سجن خالدة بشكل مجحف وبتهم ملفقة.
وقال المحامي مودود أحمد وهو قيادي كبير في حزب خالدة للصحفيين بعد حكم المحكمة «المحكمة العليا أفرجت عنها بكفالة».
وقال ميرزا فخر الإسلام المغير الأمين العام للحزب إن قرار المحكمة الإفراج عن خالدة قد يفتح المجال أمام احتمال مشاركة الحزب في الانتخابات العامة.
وقال لـ«رويترز»: «لا نستطيع أن نحدد الآن. دعوا زعيمتنا تخرج ثم سنجلس معها ونناقش الأمر».
وأضاف «نفضل دائما (المشاركة) في الانتخابات لكن ينبغي أن تكون الأجواء مناسبة».
ولم يتضح بعد متى سيفرج عن خالدة.
وفي وقت سابق قال المغير إنه ما لم تسقط المحكمة الحكم ضدها فلن تتمكن من المشاركة في الانتخابات حتى لو أفرج عنها بكفالة.
وبموجب قوانين بنغلاديش الانتخابية فلا يمكن لأي شخص سُجن لأكثر من عامين المشاركة في أي انتخابات لمدة خمس سنوات.
ويثير القرار احتمال مشاركة حزبها في انتخابات عامة ستجرى في ديسمبر.
وشغلت خالدة منصب رئيسة الوزراء مرتين وحددت المنافسة المريرة بينها وبين رئيسة الوزراء الشيخة حسينة معالم المشهد السياسي في بنغلاديش لسنوات.
وتطغى هذه المنافسة على الاستعدادات لانتخابات ستجرى في ديسمبر إذ تعهد حزب (بنغلاديش الوطني) الذي تقوده خالدة بمقاطعة التصويت احتجاجا على ما يقول إنه سجن خالدة بشكل مجحف وبتهم ملفقة.
وقال المحامي مودود أحمد وهو قيادي كبير في حزب خالدة للصحفيين بعد حكم المحكمة «المحكمة العليا أفرجت عنها بكفالة».
وقال ميرزا فخر الإسلام المغير الأمين العام للحزب إن قرار المحكمة الإفراج عن خالدة قد يفتح المجال أمام احتمال مشاركة الحزب في الانتخابات العامة.
وقال لـ«رويترز»: «لا نستطيع أن نحدد الآن. دعوا زعيمتنا تخرج ثم سنجلس معها ونناقش الأمر».
وأضاف «نفضل دائما (المشاركة) في الانتخابات لكن ينبغي أن تكون الأجواء مناسبة».
ولم يتضح بعد متى سيفرج عن خالدة.
وفي وقت سابق قال المغير إنه ما لم تسقط المحكمة الحكم ضدها فلن تتمكن من المشاركة في الانتخابات حتى لو أفرج عنها بكفالة.
وبموجب قوانين بنغلاديش الانتخابية فلا يمكن لأي شخص سُجن لأكثر من عامين المشاركة في أي انتخابات لمدة خمس سنوات.