اعترف الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، أن المستوطنات الإسرائيلية تعقد عملية السلام. وقال في حديث نشرته صحيفة «إسرائيل اليوم» العبرية أمس (الأحد)، إن المستوطنات تضيف كثيرا من التعقيدات، كما كانت تعقد عملية السلام دائما. وطالب ترمب إسرائيل بالعمل بحذر شديد بكل ما يتعلق بالمستوطنات، معتبرا أن السلام سيكون خطوة حكيمة سواء بالنسبة لإسرائيل أو بالنسبة للفلسطينيين وسيفتح المجال أمام العديد من الأمور.
وأضاف ترمب: ما يهمني حاليا هو المسار الفلسطيني ــ الإسرائيلي، لكن بصراحة لست متأكدا هل ستكون هناك محادثات سلام، سنرى ما الذي سيحدث، ولكني أعتقد أنه من الغباء لو قرر الفلسطينيون عدم تحقيق السلام، كما أنه من الغباء لو رفضت إسرائيل التوصل إلى اتفاق.. وتابع قائلا «أمامنا فرصة وحيدة، وهي لن تتكرر بعد ذلك». وذكر الرئيس الأمريكي أنه ينوي البقاء في البيت الأبيض زمنا طويلا.
وردا على سؤال عن نقطة الذروة لإدارته خلال العام الأول في البيت الأبيض، قال ترمب: أعتقد أن مسألة الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل كانت الذروة خلال العام الأول من إدارتي. واعتبر أنه قرار جاد جدا بالنسبة للكثيرين وقد شكروني، وعلينا أن نعترف بأن هناك الكثيرين ممن رفضوا توجيه الشكر لي على هذا الإجراء، ولكن ذلك كان وعدا انتخابيا مهما وقد نفذته.
وحول موعد طرح الولايات المتحدة لخطة السلام، أجاب ترامب: دعنا نرى ما الذي سيحدث، فالفلسطينيون حاليا ليسوا بصدد صنع السلام، أما في ما يتعلق بإسرائيل فإنني لست متأكدا تماما بأنها عاقدة العزم الآن على صنع السلام، ولهذا علينا التروي لنرى ما الذي سيحدث.
وأضاف ترمب: ما يهمني حاليا هو المسار الفلسطيني ــ الإسرائيلي، لكن بصراحة لست متأكدا هل ستكون هناك محادثات سلام، سنرى ما الذي سيحدث، ولكني أعتقد أنه من الغباء لو قرر الفلسطينيون عدم تحقيق السلام، كما أنه من الغباء لو رفضت إسرائيل التوصل إلى اتفاق.. وتابع قائلا «أمامنا فرصة وحيدة، وهي لن تتكرر بعد ذلك». وذكر الرئيس الأمريكي أنه ينوي البقاء في البيت الأبيض زمنا طويلا.
وردا على سؤال عن نقطة الذروة لإدارته خلال العام الأول في البيت الأبيض، قال ترمب: أعتقد أن مسألة الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل كانت الذروة خلال العام الأول من إدارتي. واعتبر أنه قرار جاد جدا بالنسبة للكثيرين وقد شكروني، وعلينا أن نعترف بأن هناك الكثيرين ممن رفضوا توجيه الشكر لي على هذا الإجراء، ولكن ذلك كان وعدا انتخابيا مهما وقد نفذته.
وحول موعد طرح الولايات المتحدة لخطة السلام، أجاب ترامب: دعنا نرى ما الذي سيحدث، فالفلسطينيون حاليا ليسوا بصدد صنع السلام، أما في ما يتعلق بإسرائيل فإنني لست متأكدا تماما بأنها عاقدة العزم الآن على صنع السلام، ولهذا علينا التروي لنرى ما الذي سيحدث.