احتفت المدرسة السعودية في إسلام آباد اليوم (الثلاثاء)، بتخريج الدفعة 16 لطلبة المرحلة الثانوية للعام الدراسي 1439/1438هـ، وتكريم الدارسين في برنامج تعليم اللغة العربية للناطقين بغيرها، بحضور سفير خادم الحرمين الشريفين لدى جمهورية باكستان الإسلامية، رئيس مجلس إدارة المدرسة السعودية في باكستان نواف بن سعيد المالكي.
من جهته، نوه سفير خادم الحرمين الشريفين لدى جمهورية باكستان الإسلامية بالجهود الكبيرة التي بذلتها إدارة المدرسة السعودية بإسلام آباد في تنفيذ العديد من الأنشطة والبرامج الصفية واللا صفية الداخلية والخارجية، مثمناً الدور الكبير لأولياء الأمور في توفير المناخ الملائم والمحفز لأبنائهم على النجاح.
وهنأ الطلبة الخريجين على ما حققوه من نجاح، متمنياً لهم التوفيق والنجاح في مواصلة دراستهم.
وأثنى السفير المالكي على المعلمين المنتهي إيفادهم شاكراً لهم الجهد الذي بذلوه طيلة فترة عملهم بالمدرسة، وحثهم على مواصلة الجهود ومواكبة كل جديد في الميدان التربوي، كما قدم الشكر لإدارة المدرسة السعودية في إسلام آباد على تدشين برنامج تعليم اللغة العربية للناطقين بغيرها من خلال تقديم دورات منتظمة على مراحل مختلفة لجميع الأعمار من الرجال والنساء، تنفيذاً لرؤية المملكة في نشر اللغة العربية عبر أرجاء العالم، وأوضح أنه سيتم تطوير هذا البرنامج ليكون ذا طابع أكاديمي ومستمر للوصول إلى تأسيس معهد متخصص في تعليم اللغة العربية وعلومها في باكستان.
وقدم الدارسون في برنامج تعليم اللغة العربية للناطقين بغيرها في كلمتهم الشكر والعرفان والتقدير لحكومة المملكة العربية السعودية وسفارة المملكة وإدارة المدرسة السعودية والمعلمين على تقديم هذا البرنامج الذي ساعدهم في تعلم اللغة العربية لغة القرآن الكريم ولغة الدين الحنيف.
وفي ختام الحفلة تم تكريم المعلمين وأعضاء المجلس الإداري للمدرسة والمعلمين والدارسين في برنامج اللغة العربية والطلاب المشاركين في الأنشطة المختلفة.
ثم قدم قائد المدرسة الدكتور مبارك العنزي درعاً تذكارياً للسفير المالكي تقديراً لجهوده ودعمه المتواصل للمدرسة.
من جهته، نوه سفير خادم الحرمين الشريفين لدى جمهورية باكستان الإسلامية بالجهود الكبيرة التي بذلتها إدارة المدرسة السعودية بإسلام آباد في تنفيذ العديد من الأنشطة والبرامج الصفية واللا صفية الداخلية والخارجية، مثمناً الدور الكبير لأولياء الأمور في توفير المناخ الملائم والمحفز لأبنائهم على النجاح.
وهنأ الطلبة الخريجين على ما حققوه من نجاح، متمنياً لهم التوفيق والنجاح في مواصلة دراستهم.
وأثنى السفير المالكي على المعلمين المنتهي إيفادهم شاكراً لهم الجهد الذي بذلوه طيلة فترة عملهم بالمدرسة، وحثهم على مواصلة الجهود ومواكبة كل جديد في الميدان التربوي، كما قدم الشكر لإدارة المدرسة السعودية في إسلام آباد على تدشين برنامج تعليم اللغة العربية للناطقين بغيرها من خلال تقديم دورات منتظمة على مراحل مختلفة لجميع الأعمار من الرجال والنساء، تنفيذاً لرؤية المملكة في نشر اللغة العربية عبر أرجاء العالم، وأوضح أنه سيتم تطوير هذا البرنامج ليكون ذا طابع أكاديمي ومستمر للوصول إلى تأسيس معهد متخصص في تعليم اللغة العربية وعلومها في باكستان.
وقدم الدارسون في برنامج تعليم اللغة العربية للناطقين بغيرها في كلمتهم الشكر والعرفان والتقدير لحكومة المملكة العربية السعودية وسفارة المملكة وإدارة المدرسة السعودية والمعلمين على تقديم هذا البرنامج الذي ساعدهم في تعلم اللغة العربية لغة القرآن الكريم ولغة الدين الحنيف.
وفي ختام الحفلة تم تكريم المعلمين وأعضاء المجلس الإداري للمدرسة والمعلمين والدارسين في برنامج اللغة العربية والطلاب المشاركين في الأنشطة المختلفة.
ثم قدم قائد المدرسة الدكتور مبارك العنزي درعاً تذكارياً للسفير المالكي تقديراً لجهوده ودعمه المتواصل للمدرسة.