كشفت معلومات موثقة أن المليشيات الإيرانية في سورية كثفت خلال الفترة الأخيرة من عمليات تجنيد الشباب السوري سواء من خلال الإغراءات المالية أو بالترهيب عبر لغة القوة. وأفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان اليوم (السبت)، أن مليشيا الملالي تستغل دخول الجانب الروسي في اتفاقيات مع أنقرة في الشمال السوري. وتحدث المرصد عن عمليات استقطاب للشباب في مدينة حمص من أهل المدينة أو من المقيمين فيها من محافظات أخرى.
واتهم جمعية تسمى «خيرية» مدعومة من المليشيات الموالية لطهران ومنها «حزب الله اللبناني». وقدر عدد المجندين في صفوف المليشيات بنحو 240 خلال شهرين، وتوقع المرصد أن يتولى هؤلاء حراسة خطوط النفط التابع للإيرانيين والتي تمتد من العراق إلى حمص.
وتسعى جمعية «خيرية» إلى جذب الشباب وإغرائهم برواتب شهرية لتجنيدهم عسكرياً لصالح «المليشيا الولائية».
وسبق أن تحدثت معلومات أن عمليات التجنيد ليست قاصرة على محافظات سورية ولكنها باتت تتبع الإجراءات ذاتها في لبنان، بعد أن كشفت معلومات أن مليشيا «حزب الله» نشرت إعلانات تدعو إلى الالتحاق بصفوفها.
واتهم جمعية تسمى «خيرية» مدعومة من المليشيات الموالية لطهران ومنها «حزب الله اللبناني». وقدر عدد المجندين في صفوف المليشيات بنحو 240 خلال شهرين، وتوقع المرصد أن يتولى هؤلاء حراسة خطوط النفط التابع للإيرانيين والتي تمتد من العراق إلى حمص.
وتسعى جمعية «خيرية» إلى جذب الشباب وإغرائهم برواتب شهرية لتجنيدهم عسكرياً لصالح «المليشيا الولائية».
وسبق أن تحدثت معلومات أن عمليات التجنيد ليست قاصرة على محافظات سورية ولكنها باتت تتبع الإجراءات ذاتها في لبنان، بعد أن كشفت معلومات أن مليشيا «حزب الله» نشرت إعلانات تدعو إلى الالتحاق بصفوفها.