علمت «عكاظ» من مصادر موثوق بها، أن قناة الجزيرة القطرية التي يستخدمها نظام الحمدين في ترويج أكاذيبه وضلالاته المعادية للحكومات العربية، استغنت خلال الأيام القليلة الماضية عن أكثر من ٥٠ شخصاً من أبواقها الصحفية ومعدّيها ومراسليها وفنييها، في العديد من أقسامها الإخبارية والإلكترونية والفنية، ليلقوا جزاء سنمّار، بعد أن أصبحوا أوراقاً محروقة وأقلاماً مهترئة أمام المشاهد العربي. وكشفت المصادر لـ «عكاظ» أن القناة التي تدار بسياسة تحريرية «إخوانية» ستستمر في الاستغناء عن صحفيين وفنيين آخرين من الجنسيات العربية؛ بينهم مذيعون خلال الفترة القادمة، موضحة أنها في المقابل ستسعى إلى توظيف آخرين بمواصفات محددة، تجيد الفبركات والأكاذيب التي تبنى عليها غرفة أخبار القناة، والترويج لأجندة الحمدين المعادية للعرب، ومن خلفها أعضاء جماعة الإخوان الإرهابية الفارين من بلدانهم، ممن يتخذون من الدوحة مقراً لإطلاق أفكارهم الظلامية الخبيثة لزعزعة أمن البلاد العربية واستقرارها.
وبحسب المصادر فإن غالبية جنسيات الصحفيين المستغنى عنهم سوريون ومصريون وجزائريون وأردنيون وفلسطينيون وتونسيون. ومن الفنيين فلسطينيون ولبنانيون وسودانيون ومصريون ومغربيون، إضافة إلى 5 عاملين في «الجزيرة مباشر» جميعهم من الجنسية المصرية، و6 آخرين من العاملين في «الجزيرة نت»، من مصر والسودان والأردن والجزائر. كما أنهت عقود نحو ١٠ آخرين من قناة الجزيرة «الوثائقية»، من الجنسيات العربية نفسها.
وعلى صعيد آخر، عجزت قنوات beIN SPORTS القطرية تأمين مبلغ القسط الثالث من حقوق بث مباريات الكالتشيو، خلال الفترة المستحقة، ما أجبر رابطة الدوري الإيطالي، منعهم من نقل مباريات الـ 11 جولة المتبقية.
وبحسب المصادر فإن غالبية جنسيات الصحفيين المستغنى عنهم سوريون ومصريون وجزائريون وأردنيون وفلسطينيون وتونسيون. ومن الفنيين فلسطينيون ولبنانيون وسودانيون ومصريون ومغربيون، إضافة إلى 5 عاملين في «الجزيرة مباشر» جميعهم من الجنسية المصرية، و6 آخرين من العاملين في «الجزيرة نت»، من مصر والسودان والأردن والجزائر. كما أنهت عقود نحو ١٠ آخرين من قناة الجزيرة «الوثائقية»، من الجنسيات العربية نفسها.
وعلى صعيد آخر، عجزت قنوات beIN SPORTS القطرية تأمين مبلغ القسط الثالث من حقوق بث مباريات الكالتشيو، خلال الفترة المستحقة، ما أجبر رابطة الدوري الإيطالي، منعهم من نقل مباريات الـ 11 جولة المتبقية.