سلب انقطاع التيار الكهربائي في عدد من أحياء عنيزة فرحة السكان بالعيد، وسط تساؤلات منهم عن عدم مراعاة شركة الكهرباء ظروف العيد وتعثرها في الصيانة.
وقال سليمان الهميلي (أحد سكان حي الناصرية) إن انقطاعات الكهرباء عن الحي لم تكن مفاجئة، إذ اعتادوا عليها منذ سنوات وزادت في الآونة الأخيرة، لكن الغريب أن يحدث الانقطاع في أيام العيد! مبينا أن تبديل الخزان الكهربائي في عام 1439 لازمه انقطاع 7 ساعات، وكان ذلك في موسم الصيف، لتعود الانقطاعات ثانية في صيف هذا العام الذي وصلت درجة حرارته مساء إلى 40 درجة، موضحا أن الانقطاعات تحدث أكثر من مرة في اليوم، ما أدى إلى تلف الأجهزة الكهربائية وفساد الأغذية. وحث الهميلي شركة الكهرباء على ضرورة معالجة الوضع وإيجاد الحلول الآنية التي تضمن استمرار خدمة التيار، خصوصا أن الشركة لا تتهاون في تحصيل مقابل خدماتها.
من جانبه، أوضح عبدالمجيد الخويطر أنه منذ أيام عدة تعطلت بعض الأجهزة الكهربائية في منزله نتيجة انقطاع التيار، مطالبا بضرورة تحديد أسباب الأعطال وإيجاد الحلول العاجلة لحماية الأجهزة الكهربائية من التلف. فيما انتقد عبدالله يوسف (أحد سكان حي الفاخرية) أوضاع شركة الكهرباء، وقال: المعاناة يصعب وصفها، فمن شدة القيظ وارتفاع درجة الحرارة لجأنا إلى سياراتنا، لافتا إلى أن «الكهرباء» تحصل على الرسوم شهريا ولا تلتزم بتقديم الخدمة بالجدية ذاتها التي تطالب بها حقوقها المالية.
وقال سليمان الهميلي (أحد سكان حي الناصرية) إن انقطاعات الكهرباء عن الحي لم تكن مفاجئة، إذ اعتادوا عليها منذ سنوات وزادت في الآونة الأخيرة، لكن الغريب أن يحدث الانقطاع في أيام العيد! مبينا أن تبديل الخزان الكهربائي في عام 1439 لازمه انقطاع 7 ساعات، وكان ذلك في موسم الصيف، لتعود الانقطاعات ثانية في صيف هذا العام الذي وصلت درجة حرارته مساء إلى 40 درجة، موضحا أن الانقطاعات تحدث أكثر من مرة في اليوم، ما أدى إلى تلف الأجهزة الكهربائية وفساد الأغذية. وحث الهميلي شركة الكهرباء على ضرورة معالجة الوضع وإيجاد الحلول الآنية التي تضمن استمرار خدمة التيار، خصوصا أن الشركة لا تتهاون في تحصيل مقابل خدماتها.
من جانبه، أوضح عبدالمجيد الخويطر أنه منذ أيام عدة تعطلت بعض الأجهزة الكهربائية في منزله نتيجة انقطاع التيار، مطالبا بضرورة تحديد أسباب الأعطال وإيجاد الحلول العاجلة لحماية الأجهزة الكهربائية من التلف. فيما انتقد عبدالله يوسف (أحد سكان حي الفاخرية) أوضاع شركة الكهرباء، وقال: المعاناة يصعب وصفها، فمن شدة القيظ وارتفاع درجة الحرارة لجأنا إلى سياراتنا، لافتا إلى أن «الكهرباء» تحصل على الرسوم شهريا ولا تلتزم بتقديم الخدمة بالجدية ذاتها التي تطالب بها حقوقها المالية.