مياه تعيق حركة السيارات.
مشروع تصريف مياه متوقف في الشرائع.
مع تتابع مواسم الأمطار في مناطق ومحافظات المملكة خلال الخمس السنوات الماضية، أضحت الحاجة ماسة إلى مواكبة هذا التتابع والزيادة في كميات المياه ووضع حلول لمعالجة تداعياتها، منها إنهاء مشاريع التصريف، خصوصاً في المواقع التي تقع في أطراف وضواحي المدن والمخططات السكنية الطرفية لحماية الشوارع من التدفق، فالمياه المنقولة تزيد العبء على مناهل التصريف في داخل المدن والمخططات السكنية ما يتسبب في ارتفاع المنسوب في الشوارع وتجمعها بصورة لافتة.
وقال أحمد الزهراني لـ«عكاظ»، إن قلة مناهل التصريف في المخططات السكنية تتسبب في تجمع مياه الأمطار ما يعيق حركة المواطنين وحركة المركبات، علاوة على ما تسببه المياه من تلف لطبقات الأسفلت والمخاطر الأخرى المتمثلة في حدوث الالتماسات الكهربائية. وأضاف، أنه على الرغم من الجهود الكبيرة التي تبذلها الأمانات والبلديات في سحب هذه المياه مباشرة إلا أن عمليات السحب تعد حلولاً وقتية، مشيراً إلى ضرورة توسعة مناهل التصريف وزيادتها، خصوصاً في الشوارع والمناطق المنخفضة مع التركيز على المخططات السكنية الجديدة في جانب زيادة المناهل لإنهاء الإشكالية خلال السنوات القادمة.
وقال أحمد الزهراني لـ«عكاظ»، إن قلة مناهل التصريف في المخططات السكنية تتسبب في تجمع مياه الأمطار ما يعيق حركة المواطنين وحركة المركبات، علاوة على ما تسببه المياه من تلف لطبقات الأسفلت والمخاطر الأخرى المتمثلة في حدوث الالتماسات الكهربائية. وأضاف، أنه على الرغم من الجهود الكبيرة التي تبذلها الأمانات والبلديات في سحب هذه المياه مباشرة إلا أن عمليات السحب تعد حلولاً وقتية، مشيراً إلى ضرورة توسعة مناهل التصريف وزيادتها، خصوصاً في الشوارع والمناطق المنخفضة مع التركيز على المخططات السكنية الجديدة في جانب زيادة المناهل لإنهاء الإشكالية خلال السنوات القادمة.