دشَّن أمير منطقة المدينة المنورة الأمير فيصل بن سلمان بن عبدالعزيز، عدداً من مشاريع الطفولة المبكرة ورياض الأطفال بالمنطقة، والبالغ عددها 80 مشروعاً، بـ410 فصلاً، منها 170 فصلاً لرياض الأطفال، و240 فصلاً للطفولة المبكرة، لترتفع السعة المقعدية لرياض الأطفال إلى 10300 مقعداً.
كما تم زيادة المقاعد الدراسية بالصفوف الأولية للملتحقين بمراكز الطفولة المبكرة إلى 6200 مقعداً على مستوى منطقة المدينة المنورة والمحافظات التابعة لها، والتي تم استكمال تجهيز جميع متطلباتها الفنية ووسائل الأمن والسلامة، لتكون في كامل جاهزيتها مع بداية العام الدراسي الجديد 1441هـ.
وأشاد الأمير فيصل بن سلمان بالتحول الجديد في مسيرة تطوير التعليم، وما توليه حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز من دعم واهتمام لهذا القطاع، باعتباره أولوية تنموية وركيزة أساسية في تطوير المجتمع، مبيناً أن برامج الطفولة المبكرة ستسهم في تأهيل وإعداد جيل قادر على مواكبة مستجدات التعليم.
وأعرب أمير منطقة المدينة المنورة عن شكره وتقديره لوزير التعليم الدكتور حمد آل الشيخ وقيادات الوزارة، على تذليلهم الصعوبات والمتابعة المستمرة لبرامج الطفولة المبكرة.
كما تم زيادة المقاعد الدراسية بالصفوف الأولية للملتحقين بمراكز الطفولة المبكرة إلى 6200 مقعداً على مستوى منطقة المدينة المنورة والمحافظات التابعة لها، والتي تم استكمال تجهيز جميع متطلباتها الفنية ووسائل الأمن والسلامة، لتكون في كامل جاهزيتها مع بداية العام الدراسي الجديد 1441هـ.
وأشاد الأمير فيصل بن سلمان بالتحول الجديد في مسيرة تطوير التعليم، وما توليه حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز من دعم واهتمام لهذا القطاع، باعتباره أولوية تنموية وركيزة أساسية في تطوير المجتمع، مبيناً أن برامج الطفولة المبكرة ستسهم في تأهيل وإعداد جيل قادر على مواكبة مستجدات التعليم.
وأعرب أمير منطقة المدينة المنورة عن شكره وتقديره لوزير التعليم الدكتور حمد آل الشيخ وقيادات الوزارة، على تذليلهم الصعوبات والمتابعة المستمرة لبرامج الطفولة المبكرة.