أكد رئيس الجمعية الوطنية السورية محمد برمو، أن حديث ولي العهد الأمير محمد بن سلمان مع وكالة بلومبيرغ اكتسى بالشجاعة والوضوح والقوة، مشيرا إلى أن المنطقة في هذه الفترة تحتاج إلى هذا النوع من القيادة الواثقة والقادرة على قول كل شيء من دون مواربة.
وقال برمو عضو البرلمان السوري السابق في تصريح لـ«عكاظ»؛ إن مواقف ولي العهد حيال كل ما يجري في المنطقة واضحة، وتحتاج إلى قرار أين تقف كل دولة وكل تيار وكل توجه، معتبرا أن الوقوف إلى جانب القيادة السعودية وعلى رأسها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمير محمد بن سلمان، هو الموقف الصحيح الذي يجب أن يتخذه كل من يسعى إلى استقرار المنطقة.
وأضاف أن الأمير محمد بن سلمان بين في حديثه (الجمعة) الماضية من هي السعودية القوية والضاربة في عمق التاريخ، منوها بهذه المواقف الشجاعة والذكية في ذات الوقت، التي أوصلت الرسالة إلى كل الحلفاء والأصدقاء، لافتا إلى أن الأوساط الأوروبية تنظر بدقة وعمق إلى حديث الأمير الشاب.
وشدد على أن المنطقة كانت تحتاج إلى شخصية بقوته وشجاعته منذ بداية الاضطرابات فيها عام 2011، ومع ذلك ما زال الأمير محمد هو القادر على التعامل مع كل هذه الاضطرابات وضبط إيقاع المنطقة أمنيا.
وأشار إلى أن الحالة السورية بكل تعقيداتها وتشعباتها، خصوصا ما يتعلق بالتوغل الإيراني يتطلب اليوم أكثر من أي وقت مضى فلسفة وحكمة الأمير محمد بن سلمان في مواجهة التحديات، لافتا إلى أن حل الأزمة السورية سيكون سهلا إذا وضع ولي العهد نصب عينيه التعامل معها.
ورأى أن السعودية الدولة الأكثر قدرة وموثوقية للتعامل مع الأزمة السورية، لما لهذا البلد من مكانة في قلوب الشعب السوري، مؤكدا أن أغلبية السوريين سيقفون إلى جانب الأمير محمد بن سلمان في مواجهته للتوغل الإيراني في المنطقة، وفي سورية على وجه التحديد.
وقال برمو عضو البرلمان السوري السابق في تصريح لـ«عكاظ»؛ إن مواقف ولي العهد حيال كل ما يجري في المنطقة واضحة، وتحتاج إلى قرار أين تقف كل دولة وكل تيار وكل توجه، معتبرا أن الوقوف إلى جانب القيادة السعودية وعلى رأسها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمير محمد بن سلمان، هو الموقف الصحيح الذي يجب أن يتخذه كل من يسعى إلى استقرار المنطقة.
وأضاف أن الأمير محمد بن سلمان بين في حديثه (الجمعة) الماضية من هي السعودية القوية والضاربة في عمق التاريخ، منوها بهذه المواقف الشجاعة والذكية في ذات الوقت، التي أوصلت الرسالة إلى كل الحلفاء والأصدقاء، لافتا إلى أن الأوساط الأوروبية تنظر بدقة وعمق إلى حديث الأمير الشاب.
وشدد على أن المنطقة كانت تحتاج إلى شخصية بقوته وشجاعته منذ بداية الاضطرابات فيها عام 2011، ومع ذلك ما زال الأمير محمد هو القادر على التعامل مع كل هذه الاضطرابات وضبط إيقاع المنطقة أمنيا.
وأشار إلى أن الحالة السورية بكل تعقيداتها وتشعباتها، خصوصا ما يتعلق بالتوغل الإيراني يتطلب اليوم أكثر من أي وقت مضى فلسفة وحكمة الأمير محمد بن سلمان في مواجهة التحديات، لافتا إلى أن حل الأزمة السورية سيكون سهلا إذا وضع ولي العهد نصب عينيه التعامل معها.
ورأى أن السعودية الدولة الأكثر قدرة وموثوقية للتعامل مع الأزمة السورية، لما لهذا البلد من مكانة في قلوب الشعب السوري، مؤكدا أن أغلبية السوريين سيقفون إلى جانب الأمير محمد بن سلمان في مواجهته للتوغل الإيراني في المنطقة، وفي سورية على وجه التحديد.