أكدت إدارة التعليم بمنطقة نجران لـ«عكاظ» عدم علاقتها بترتيبات السماح بقيادة المرأة للسيارة، التي ستطبق في المناطق كافة في الـ10 من شوال القادم.
وأوضح المتحدث باسم الإدارة عبدالله الشهري أن الموضوع لا يخص إدارته بشيء، وإنما هو من مسؤولية المرور.
ويأتي رد «تعليم نجران» متناقضا مع التعميم الذي أرسله وكيل وزارة التعليم للمباني المهندس يونس البراك قبل 6 أشهر لجميع إدارات التعليم، مطالبا بتوضيح التكلفة والمدد الزمنية لاستيعاب مقراتها مركبات منسوباتها في القطاعات كافة، مستهدفا الإعداد لتوفير الاعتمادات المالية اللازمة لتطبيق قرار السماح للمرأة بقيادة السيارة، لافتا في التعميم إلى ضرورة تشكيل فرق لإجراء عملية مسح على جميع المواقع للعمل على إيجاد الحلول الممكنة لتوفير مواقف مناسبة للنساء تشمل تهيئة مقرات التعليم، توفير مواقف مناسبة لزائرات المباني التي تستخدم من قبل القطاعات النسائية من مدارس بنات أو مبان إدارية، إضافة إلى المواقع المشتركة في الاستخدام بين الرجال والنساء.
وأوضح المتحدث باسم الإدارة عبدالله الشهري أن الموضوع لا يخص إدارته بشيء، وإنما هو من مسؤولية المرور.
ويأتي رد «تعليم نجران» متناقضا مع التعميم الذي أرسله وكيل وزارة التعليم للمباني المهندس يونس البراك قبل 6 أشهر لجميع إدارات التعليم، مطالبا بتوضيح التكلفة والمدد الزمنية لاستيعاب مقراتها مركبات منسوباتها في القطاعات كافة، مستهدفا الإعداد لتوفير الاعتمادات المالية اللازمة لتطبيق قرار السماح للمرأة بقيادة السيارة، لافتا في التعميم إلى ضرورة تشكيل فرق لإجراء عملية مسح على جميع المواقع للعمل على إيجاد الحلول الممكنة لتوفير مواقف مناسبة للنساء تشمل تهيئة مقرات التعليم، توفير مواقف مناسبة لزائرات المباني التي تستخدم من قبل القطاعات النسائية من مدارس بنات أو مبان إدارية، إضافة إلى المواقع المشتركة في الاستخدام بين الرجال والنساء.