بمناسبة الشهر العالمي للتوعية بسرطان الثدي، أطلقت شركة «برجر كنج» حملة توعوية تثقيفية حملت رسالة واقعية ترسّخ مدى خطورة الإهمال في إجراء الفحوصات الدورية للكشف المبكر عن هذا المرض الصامت، وتعكس في الوقت عينه آمالاً واسعة في تحقيق فرص الشفاء والقضاء عليه إذا تمّ اكتشافه وهو في البدايات.
وتميّزت الحملة بفيديو مختلف بعيداً عن الترويج، وبإخراجٍ واقعي بأسلوب مميز ترك أثراً بالغاً لدى السيدات اللاتي شاركن فيه بعد اكتشافهن الأثر الصادم لإهمالهن القيام بواجبهن في إجراء الكشف المبكر عن هذا الدّاء؛ وليؤكدنّ لاحقاً التجاوب التام وضرورة التوجّه إلى إجراء الفحوصات المطلوبة. كما ساعد الفيديو في تعميم الوعي وتعميق القناعة، لا سيما لدى عائلات السيدات، بأهمية تفادي الصدمة السلبية في حال اكتشاف المرض في مراحله المتقدّمة، نتيجة عدم تخطي حاجز الخوف من إجراء الفحوصات الدورية المبكرة التي تعزّز فرص الشفاء بنسب عالية تصل إلى 95%.
وعلى صعيدٍ آخر، ساهم الفيديو في تبسيط فكرة تقبّل إجراء الفحوصات، التي يمكن أن تتم عبر ثلاث طرق هي: الفحص الذاتي الذي يجرى في المنزل، إذ تستطيع السيدة بنفسها اكتشاف 80% من أورام الثدي السرطانية عبر الفحص الذاتي أو بظهور الأعراض، أما الطريقة الثانية فهي تصوير الأشعة المعروف بـ "الماموغرام"، والطريقة الثالثة هي الاختبار الجيني الذي أصبح متاحاً في المملكة.
وسخرّت شركة "برجر كنج" هذا الشهر، جهودها عبر مختلف قنواتها لنشر الوعي حول سرطان الثدي، إذ لم يقتصر عملها على التوعية، بل اتخذت خطوات ابتعدت فيها بالكامل عن الترويج لأيٍ من منتجاتها، بهدف تصويب انتباه الجميع على حملة مكافحة سرطان الثدي؛ وضمنها تعاونها مع "جمعية زهرة"، من خلال التبرع لها بريال واحد من ثمن أي وجبة يتم شراؤها من "برجر كنج" لفترةٍ محدودة.
وتميّزت الحملة بفيديو مختلف بعيداً عن الترويج، وبإخراجٍ واقعي بأسلوب مميز ترك أثراً بالغاً لدى السيدات اللاتي شاركن فيه بعد اكتشافهن الأثر الصادم لإهمالهن القيام بواجبهن في إجراء الكشف المبكر عن هذا الدّاء؛ وليؤكدنّ لاحقاً التجاوب التام وضرورة التوجّه إلى إجراء الفحوصات المطلوبة. كما ساعد الفيديو في تعميم الوعي وتعميق القناعة، لا سيما لدى عائلات السيدات، بأهمية تفادي الصدمة السلبية في حال اكتشاف المرض في مراحله المتقدّمة، نتيجة عدم تخطي حاجز الخوف من إجراء الفحوصات الدورية المبكرة التي تعزّز فرص الشفاء بنسب عالية تصل إلى 95%.
وعلى صعيدٍ آخر، ساهم الفيديو في تبسيط فكرة تقبّل إجراء الفحوصات، التي يمكن أن تتم عبر ثلاث طرق هي: الفحص الذاتي الذي يجرى في المنزل، إذ تستطيع السيدة بنفسها اكتشاف 80% من أورام الثدي السرطانية عبر الفحص الذاتي أو بظهور الأعراض، أما الطريقة الثانية فهي تصوير الأشعة المعروف بـ "الماموغرام"، والطريقة الثالثة هي الاختبار الجيني الذي أصبح متاحاً في المملكة.
وسخرّت شركة "برجر كنج" هذا الشهر، جهودها عبر مختلف قنواتها لنشر الوعي حول سرطان الثدي، إذ لم يقتصر عملها على التوعية، بل اتخذت خطوات ابتعدت فيها بالكامل عن الترويج لأيٍ من منتجاتها، بهدف تصويب انتباه الجميع على حملة مكافحة سرطان الثدي؛ وضمنها تعاونها مع "جمعية زهرة"، من خلال التبرع لها بريال واحد من ثمن أي وجبة يتم شراؤها من "برجر كنج" لفترةٍ محدودة.