كشف مدير إدارة امتياز الشحن لمطارات السعودية عبدالرحمن المبارك أن الهيئة العامة للطيران المدني بصدد طرح فرص استثمارية جديدة وفتح الأبواب أمام الاستثمارات الخارجية في مجال الشحن في مطارات المملكة، مؤكدا أنه ستطرح قريبا رخص تشغيل ومناولة للشحن الجوي في مطارات متفرقة في المملكة، ما سيسهم في زيادة المنافسة وتحسين الخدمات وتوفير البدائل، بما يتفق مع رؤية المملكة 2030 في رفع ترتيب السعودية في مؤشر أداء الخدمات اللوجستية العالمية إلى المراكز الـ25 الأولى عالميا.
جاء ذلك خلال حضور المبارك أمس الأول توقيع عقد إنشاء وتشغيل منطقة الإيداع وإعادة التصدير بين مطار الملك فهد الدولي بالدمام وبوابة الشرقية للخدمات اللوجستية ضمن سعي مطار الملك فهد الدولي بالدمام لاستكمال المرحلة الأولى، التي افتتحها برعاية أمير المنطقة الشرقية الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز في أبريل 2015.
من جهته، أوضح مدير عام مطار الملك فهد الدولي في الدمام تركي بن عبدالله الجعويني أن إنشاء منطقة الإيداع وإعادة التصدير الشبيهة في مفهومها بالمنطقة الحرة في سياق استكمال مراحل قرية الشحن بالمطار تأتي انطلاقا من رؤية الهيئة العامة للطيران المدني ليصبح مطار الملك فهد الدولي بوابة جوية ولوجستية رائدة بالمنطقة في مجالي الشحن والركاب.
وبين أن استكمال وتشغيل جميع مراحل المخطط الرئيسي لقرية الشحن وربط مطار الملك فهد الدولي بميناء الملك عبدالعزيز بالدمام يسهل إعادة الشحن الجوي والبحري، إضافة إلى ربط قرية الشحن في المطار بالطرق البرية والخطوط الحديدية.
يشار إلى أن منطقة الإيداع وإعادة التصدير التي ستقام على مساحة 100 ألف متر مربع، وتمثل نموذجا لمنفذ شحن متعدد الوسائط في السوق السعودية يزود مستخدموها بتشكيلة واسعة من خيارات مناولة البضائع، تشمل: الاستيراد، التصدير، العبور البري، إعادة التصدير، توزيع البضائع ومحطة للتخليص الجمركي للمملكة والمناطق الشمالية من الخليج العربي.
جاء ذلك خلال حضور المبارك أمس الأول توقيع عقد إنشاء وتشغيل منطقة الإيداع وإعادة التصدير بين مطار الملك فهد الدولي بالدمام وبوابة الشرقية للخدمات اللوجستية ضمن سعي مطار الملك فهد الدولي بالدمام لاستكمال المرحلة الأولى، التي افتتحها برعاية أمير المنطقة الشرقية الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز في أبريل 2015.
من جهته، أوضح مدير عام مطار الملك فهد الدولي في الدمام تركي بن عبدالله الجعويني أن إنشاء منطقة الإيداع وإعادة التصدير الشبيهة في مفهومها بالمنطقة الحرة في سياق استكمال مراحل قرية الشحن بالمطار تأتي انطلاقا من رؤية الهيئة العامة للطيران المدني ليصبح مطار الملك فهد الدولي بوابة جوية ولوجستية رائدة بالمنطقة في مجالي الشحن والركاب.
وبين أن استكمال وتشغيل جميع مراحل المخطط الرئيسي لقرية الشحن وربط مطار الملك فهد الدولي بميناء الملك عبدالعزيز بالدمام يسهل إعادة الشحن الجوي والبحري، إضافة إلى ربط قرية الشحن في المطار بالطرق البرية والخطوط الحديدية.
يشار إلى أن منطقة الإيداع وإعادة التصدير التي ستقام على مساحة 100 ألف متر مربع، وتمثل نموذجا لمنفذ شحن متعدد الوسائط في السوق السعودية يزود مستخدموها بتشكيلة واسعة من خيارات مناولة البضائع، تشمل: الاستيراد، التصدير، العبور البري، إعادة التصدير، توزيع البضائع ومحطة للتخليص الجمركي للمملكة والمناطق الشمالية من الخليج العربي.