وليد سيف
غلاف الكتاب.
صدر حديثا عن سلسلة آفاق السينما بالهيئة العامة لقصور الثقافة كتاب «السينما العالمية المعاصرة» للناقد الدكتور وليد سيف. وفي تقديمه للكتاب يقول سيف: بعد أكثر من عقدين من القرن الواحد والعشرين، أصبح من الممكن أن نرصد عددا من أهم الظواهر السينمائية المعاصرة وأن نتوقف أيضا أمام أفلام مختارة من مختلف بلاد العالم التي حظيت بتقدير النقاد وأهم الجوائز في المهرجانات الدولية، التي تعبر في معظمها عن أهم الموضوعات وأفضل الأساليب التي انتهجها عدد من أهم فناني السينما في العالم من مختلف الأجيال، تلك الأفلام التي ترسم صورة مبدئية ومؤشرات لملامح فن السينما في القرن الحالي.
وحول أهداف الكتاب، يضيف: أسعى من خلال قراءتي للأفلام إلى أن أقدم رؤية نقدية وحصادا لمشاهداتي وعضويتي في لجان تحكيم عربية ودولية، وأن أطلع القارئ العربي على أفلام حديثة لا غنى عن مشاهدتها للتعرف على واقع السينما المتميزة في العالم. فلا غنى لأي مهتم أو عامل في مجال السينما عن التعرف عليها للإلمام بواقع فن الفيلم المعاصر، وكذا على تلك الأعمال التي تشكل بصورة أو بأخرى الملامح الأساسية لسينما الفن التي نصبو إليها جميعا من أجل الارتقاء بفن السينما في بلادنا، وحتى نواكب أحدث ما حققته السينما من روائع، وما طرأ عليها من متغيرات وما طورته من أساليب.
وحول أهداف الكتاب، يضيف: أسعى من خلال قراءتي للأفلام إلى أن أقدم رؤية نقدية وحصادا لمشاهداتي وعضويتي في لجان تحكيم عربية ودولية، وأن أطلع القارئ العربي على أفلام حديثة لا غنى عن مشاهدتها للتعرف على واقع السينما المتميزة في العالم. فلا غنى لأي مهتم أو عامل في مجال السينما عن التعرف عليها للإلمام بواقع فن الفيلم المعاصر، وكذا على تلك الأعمال التي تشكل بصورة أو بأخرى الملامح الأساسية لسينما الفن التي نصبو إليها جميعا من أجل الارتقاء بفن السينما في بلادنا، وحتى نواكب أحدث ما حققته السينما من روائع، وما طرأ عليها من متغيرات وما طورته من أساليب.