-A +A
** لجان التحكيم للجوائز الأدبية في مناطق المملكة تسند لشخصيات لا علاقة لها بموضوعية التحكيم، ما يدفعها للمحاباة وإعلاء جانب العلاقات الشخصية، فالأكاديميون مثلا يخصصون الجوائز لزملائهم، ومثلهم الشعراء والقاصون، فتنتفي قيمة الجائزة بسبب سوء التحكيم.

** تخلى عدد من المؤسسات الثقافية عن برامجها السنوية، ويبدو أن المشاريع الثقافية والجوائز المعلن عنها مسبقا لن تحظى بالتنفيذ لعدم وجود رعاة وداعمين.


** لا يزال بعض الشعراء السعوديين والكتَّاب يسوقون لدار نشر مشبوهة، ما دفع البعض للتشكيك أن لهؤلاء الشعراء نسبة من الدخل لهذه الدار، خصوصا أن الدار أدرجت على قائمة المنع من حضور معارض الكتب الدولية، ولذا تحفظ شعراء على زملائهم المسوقين لهذه الدار.

** في أول حديث عن الأسماء التي تم الإعلان عنها لعضوية هيئة الثقافة، كتب الناقد الدكتور سعد البازعي «الثقافة لا تنتجها الهيئات أو المؤسسات، ينتجها الأفراد والجماعات، ودور المؤسسات هو الدعم والتنظيم فقط، قلت هذا من قبل ولا أرى ضررا من تكراره».