-A +A
أحمد الشمراني
• المباهاة بالأندية من خلال إعلام الأندية أمر غير محمود أبداً.

• وأقول عمل غير محمود كونه انتفت بهذا العمل الجماعي صفة الإعلامي كرقيب. وعليه.. فمن الواجب على الإعلام المرئي وتحديداً البرامج الحوارية أن تقدم ضيوفها بكنية المشجع فلان للنادي الفلاني بدلاً من ديباجة الناقد أو المحلل، فما يقدم لنا اليوم آراء مشجعين وليس آراء نقاد محايدين ومن يرى عكس ذلك يقدم حجته.


(2)

• تقول المادة ٣/‏‏١٧ لا يحق للكابتن إلتون اللعب للقادسية إلا بموافقة الفتح أما المادة ٤/‏‏١٣ تؤكد أن إلتون من حقه أن يلعب للقادسية مع البحث عن حقوق الفتح من خلال محكمة الـ«كاس».

• انتبهوا لا تبنوا على ما قدمت من مواد راعيت فيها عامل التقسيم من باب جلب الأنظار فهذه المواد من تأليفي ولاعلاقة للوائح بها لكن أسألكم بعيداً عن الغشمرة إذا إخواننا في لجنة الاحتراف لم يستطيعوا حل هذه القضية وقبلها قضية المولد (قاعدين ليه ما يقوموا يروحوا) فعلاً وش ننتظر منهم أستاذ عادل عزت؟.

(3)

• علاقات الأندية مع البعض قائمة على الود والاحترام فهناك اتصالات وتواصل بين كل الأندية لكن صراع زملائي وأصدقائي الإعلاميين هو من زرع البغضاء في المدرجات بل إن هناك أندية اتخذت منهم فزاعة لضرب هذا النادي وتلك اللجنة وإن قصر هذا الإعلام يوصف بالضعيف كما قال رئيس الهلال عن إعلام الهلال.

• أعجبني إعلامي هلالي حينما رد عليه وقال نحن نعمل في الإعلام وليس نادي الهلال.

• ما قيل عن الزملاء الهلاليين قيل عن إعلام الأهلي والاتحاد والنصر وإن اختلفت المفردات من ناد إلى آخر والسبب الإعلام نفسه الذي ارتضى لنفسه بالمهانة.

• أربط هذه الفقرة بالفقرة الأولى التي استفتحت بها المقال وأؤكد أن أي إعلامي يصنف هو مشجع ولهذا تعامل رئيس الهلال مع الإعلام كمشجعين هلاليين كما هو حال كل الأندية.

(4)

• أي برنامج يشعر أن عنده نقصا في مواد حلقة المساء يتجه صوب الأهلي الذي يعتبر من أضعف الأندية أمام الإعلام المرئي لدرجة أن البرنامج أي برنامج يختار ضيفه اللاعب أو الرئيس أو مدير المركز الإعلامي بمعنى أن الكل جاهز ولا يهم ما هي محاور الحديث بل المهم أن يكمل الفراغ.

(5)

يا صاحبي يا كبرها من فشيله

تكيد لي كيد النساء وأنت رجال