أيدت مثقفات وسيدات مجتمع من مكة المكرمة، قرار رئيس هيئة الهلال الأحمر السعودي، الأمير فيصل بن عبدالله بن عبدالعزيز بمقاضاة أي جهة أو شخص يعيق تأدية عمل رجال الإسعاف في المواقع النسوية.
وذكرت المسؤول الإداري في أمانة العاصمة المقدسة ثريا بيلا، أنه لا يحق لأي شخص مهما كانت صفته المهنية والاعتبارية أو صلة قرابته، منع إسعاف مريضة أو مصابة أو إعاقة عمل المسعفين تحت أي حجج ودواع.
فيما أكدت الباحثة الاجتماعية نجوى الحربي، ضرورة معاقبة المتسبب في إعاقة عمل رجال الإسعاف وسن نظام رادع لمثل هذا السلوك، مطالبة بأن تتدرج العقوبة القانونية بحسب الخطأ الذي ارتكبه الشخص والذي أدى إلى سوء حالة المريض أو وفاته وما يترتب على ذلك من أحكام يحددها الشرع كالسجن والغرامة المالية والدية.
فيما طالبت الإعلامية سامية الشريف، الإدارات النسائية بمختلف المجالات ضرورة تدريب منسوباتها على أساسيات الإسعافات الأولية وكيفية التعامل مع الطوارئ والأزمات، بالإضافة إلى تعليم الطالبات عملية الإسعافات والإخلاء بطريقة صحيحة حال حدوث أي كارثة.
وطالبت الشريف الجميع، بعدم التجمهر في مواقع الحوادث وتسهيل وصول المسعفين وسيارات وطائرات الإسعاف ومنع الاجتهادات الشخصية في عمليات العلاج والإنقاذ والإسعاف.
وذكرت المسؤول الإداري في أمانة العاصمة المقدسة ثريا بيلا، أنه لا يحق لأي شخص مهما كانت صفته المهنية والاعتبارية أو صلة قرابته، منع إسعاف مريضة أو مصابة أو إعاقة عمل المسعفين تحت أي حجج ودواع.
فيما أكدت الباحثة الاجتماعية نجوى الحربي، ضرورة معاقبة المتسبب في إعاقة عمل رجال الإسعاف وسن نظام رادع لمثل هذا السلوك، مطالبة بأن تتدرج العقوبة القانونية بحسب الخطأ الذي ارتكبه الشخص والذي أدى إلى سوء حالة المريض أو وفاته وما يترتب على ذلك من أحكام يحددها الشرع كالسجن والغرامة المالية والدية.
فيما طالبت الإعلامية سامية الشريف، الإدارات النسائية بمختلف المجالات ضرورة تدريب منسوباتها على أساسيات الإسعافات الأولية وكيفية التعامل مع الطوارئ والأزمات، بالإضافة إلى تعليم الطالبات عملية الإسعافات والإخلاء بطريقة صحيحة حال حدوث أي كارثة.
وطالبت الشريف الجميع، بعدم التجمهر في مواقع الحوادث وتسهيل وصول المسعفين وسيارات وطائرات الإسعاف ومنع الاجتهادات الشخصية في عمليات العلاج والإنقاذ والإسعاف.