-A +A
أكد عدد من قراء «عكاظ» على متابعتهم للصحيفة يوميا، مشيرين إلى أن لها مميزات تتميز عن الكثير من الصحف، وأوضحوا أنها في تطوير مستمر، ومؤكدين على أن ذكرى تأسيسها يتطلب من العاملين فيها بذل المزيد من الجهد والخروج بأفكار جديدة تناسب عصر التقنية.. وفيما يلي نماذج مما كتبه القراء:
خالد عبدالله الجريس: «أهنئ عكاظ بمناسبة مرور 55 عاما على صدورها، وقد بدأت علاقتي بعكاظ منذ الطفولة، حينما كنت أعود من المدرسة بالمرحلة الابتدائية، وأنتظر قدوم والدي الذي كان دائما يأتي وبيده الصحيفة، ربما أستطيع القول إنني كنت أتعلم القراءة على صفحات عكاظ، كبرت وكبرت معي عكاظ، ولا أنسى مدى الفرحة التي كانت لي وأنا في أول عام في الجامعة حينما قرأت إحصائية أن عكاظ هي الأكثر قراءة بين الشباب، لأني أرى عكاظ تهتم بنا معشر الشباب تناقش قضايانا وهمومنا وتطرحها على صفحاتها بكل وضوح وتقف في صفنا، أريدها أن تبقى كما هي دائما في القمة، فبالنسبة لي أصبحت عادة صباحية يومية منذ الابتدائية حتى الآن وأنا موظف».

إسماعيل المليص: «عكاظ صحيفة عريقة ذات تاريخ طويل في عالم الصحافة الورقية، إضافة إلى إطلاقها مؤخرا عكاظ اليوم، التي تنقل الحدث وقت وقوعه وتقدم تقارير فيديو راقية تسهم في تقديم دور الإعلام الناجح، وما هذه الذكرى إلا فرصة لتطوير الصحيفة للأفضل».
فواز المالحي: «أنا حريص جدا منذ زمن طويل على متابعة عكاظ الورقية، واليوم أتابع بكل فخر عكاظ الإلكترونية، والحق أنه لا غنى عن الاثنتين، فالصحيفة الورقية لها مميزات تختلف عن الإلكترونية، ولا أعتقد أنها تتعارض مع بعضها البعض، وستظل عكاظ في الصدارة مع تمنياتي بالتوفيق في ذكرى التأسيس».
نهار مرزوق: «أهنئ العاملين بصحيفة عكاظ على مرور 55 عاما على تأسيسها، وعكاظ الورقية ستبقى الأولى من حيث الطرح ومصداقية الخبر، خاصة في الأخبار الثقافية التي تنشر يوميا في أكثر من أربع صفحات، إضافة إلى عكاظ الأسبوعية التي تلامس كثيرا من جراح المواطن، لذا ستظل علاقتي بعكاظ مستمرة إلى الأبد».