امتدادًا لسلسلة الجولات السابقة لـ«عكاظ» لمتابعة كافة المستجدات المصاحبة للتصدي لفايروس كورونا، والوقوف على أحدث التجهيزات الفنية والكفاءات البشرية داخل مراكز تلقي اللقاحات، تجولت «عكاظ» داخل المراكز بمجمع الملك فيصل ومستشفى الصحة النفسية، التي تضمنت عدة أقسام متميزة لضمان توفير أفضل الخدمات الصحية المتكاملة للمستفيدين.
وجرى خلال الجولة رصد كافة التجهيزات للمراكز التي جندت إمكاناتها لخدمة المواطن والمقيم منذ دخوله المركز وحتى مغادرته.
وقامت «عكاظ» بمحاكاة رحلة المستفيد نظرياً، التي تبدأ من أقسام المركز والمتمثلة في نقطة الفرز، ثم تسجيل المعلومات، والاتجاه مباشرة إلى صالة الانتظار، ثم غرف تلقي اللقاح، بعدها غرف المراقبة «الملاحظة»، ثم تأكيد الجرعة، ومغادرة المركز بعد رحلة اتسمت بالمرونة والسلاسة.
من جهة أخرى، خصص مستشفى الصحة النفسية عيادة لكبار السن وذوي الاحتياجات الخاصة لتسهيل تقديم الخدمات الصحية لهم وسط أجواء ايجابية، وشعور بالاطمئنان.
وتجولت «عكاظ» داخل غرفة تحضير اللقاح بمجمع الملك فيصل، وكان من اللافت وجود مجموعة من المتطوعين والمتطوعات يعملون في أقسام مختلفة لتقديم الدعم والمساندة للطواقم الطبية والصحية، وذلك تعزيزاً للمشاركة التطوعية في مواجهة الوباء.
وجرى خلال الجولة رصد كافة التجهيزات للمراكز التي جندت إمكاناتها لخدمة المواطن والمقيم منذ دخوله المركز وحتى مغادرته.
وقامت «عكاظ» بمحاكاة رحلة المستفيد نظرياً، التي تبدأ من أقسام المركز والمتمثلة في نقطة الفرز، ثم تسجيل المعلومات، والاتجاه مباشرة إلى صالة الانتظار، ثم غرف تلقي اللقاح، بعدها غرف المراقبة «الملاحظة»، ثم تأكيد الجرعة، ومغادرة المركز بعد رحلة اتسمت بالمرونة والسلاسة.
من جهة أخرى، خصص مستشفى الصحة النفسية عيادة لكبار السن وذوي الاحتياجات الخاصة لتسهيل تقديم الخدمات الصحية لهم وسط أجواء ايجابية، وشعور بالاطمئنان.
وتجولت «عكاظ» داخل غرفة تحضير اللقاح بمجمع الملك فيصل، وكان من اللافت وجود مجموعة من المتطوعين والمتطوعات يعملون في أقسام مختلفة لتقديم الدعم والمساندة للطواقم الطبية والصحية، وذلك تعزيزاً للمشاركة التطوعية في مواجهة الوباء.