علاقة وثيقة بين السعودية والكويت تسودها المحبة.
جهود كبيرة للراحل في إدارة الأزمات الدبلوماسية والسياسية منذ عقود.
«هذولا عيالي» بهذه العبارة واسى أمير الكويت الراحل الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح، أبناء وطنه خلال تفقده
موقع التفجير الإرهابي الذي تعرض له مسجد الإمام الصادق في 26 يونيو(حزيران) 2015، وأودى بحياة 26 شهيداً وخلف عشرات الجرحى، في مشهد مهيب جسد تلاحم القيادة والشعب.
واستطاع الأمير الراحل ببسمته المتفائلة وسياساته الحكيمة، كسب حب واحترام الجميع، وتوجت مبادراته الإنسانية، التي كانت لها أصداء عالمية بتكريم رفيع من الأمم المتحدة بمنحه في 9 سبتمبر(أيلول) 2014 لقب «قائد العمل الإنساني»، وهو لقب تم اعتماده خصيصاً له؛ نظراً لجهوده في العمل الإنساني على الصعد كافة، ولم يتم منح مثل هذا اللقب لأحد من قبل.
وتميزت علاقات المملكة مع دولة الكويت الشقيقة في عهده بعلاقات خاصة ومميزة، سواء على الصعيد الرسمي أو الشعبي، بعمقها التاريخي الذي يعود إلى عام 1891، وانطلاقًا من توجيهات خادم الحرمين الشريفين والراحل، اتسعت مجالات التعاون بين البلدين لتتجاوز الجوانب السياسية والاقتصادية والأمنية الى المجالات الثقافية والرياضية والاجتماعية والفنية.
موقع التفجير الإرهابي الذي تعرض له مسجد الإمام الصادق في 26 يونيو(حزيران) 2015، وأودى بحياة 26 شهيداً وخلف عشرات الجرحى، في مشهد مهيب جسد تلاحم القيادة والشعب.
واستطاع الأمير الراحل ببسمته المتفائلة وسياساته الحكيمة، كسب حب واحترام الجميع، وتوجت مبادراته الإنسانية، التي كانت لها أصداء عالمية بتكريم رفيع من الأمم المتحدة بمنحه في 9 سبتمبر(أيلول) 2014 لقب «قائد العمل الإنساني»، وهو لقب تم اعتماده خصيصاً له؛ نظراً لجهوده في العمل الإنساني على الصعد كافة، ولم يتم منح مثل هذا اللقب لأحد من قبل.
وتميزت علاقات المملكة مع دولة الكويت الشقيقة في عهده بعلاقات خاصة ومميزة، سواء على الصعيد الرسمي أو الشعبي، بعمقها التاريخي الذي يعود إلى عام 1891، وانطلاقًا من توجيهات خادم الحرمين الشريفين والراحل، اتسعت مجالات التعاون بين البلدين لتتجاوز الجوانب السياسية والاقتصادية والأمنية الى المجالات الثقافية والرياضية والاجتماعية والفنية.