تنظم غرفة تجارة وصناعة الشرقية اليوم «الإثنين» ورشة عمل متخصصة حول الخدمات التي تقدمها الشركة السعودية للصناعات الأساسية «سابك» عبر برنامجها الوطني «نساند»، الرامي لتعزيز المحتوى المحلي ودعم حركة الاستثمار في القطاع الصناعي، وذلك في مقر الغرفة الرئيس بالدمام.
وتتضمن الورشة عدداً من المحاور، منها: فرص الاستثمار التي توفرها الشركة لدعم حركة الاستثمار في المجال الصناعي، وما تقدمه الشركة من دعم في هذا المجال بمختلف الوسائل منها التسويق، والدعم التقني، وتوفير المواد الأولية، وخدمات التدريب والمتابعة، وتقديم المشورة في التمويل.
وأوضح رئيس لجنة المقاولات بغرفة الشرقية حمد بن حمود آل حماد أن الورشة تعد مناسبة لتلاقي الأفكار بين المستثمرين ورجال الأعمال، وشركة سابك الشركة الرائدة ذات المشاريع العملاقة التي تمنح فرصاً استثمارية متعددة، منها في المجال الصناعي والإنشائي، والخدماتية المختلفة، مشيراً إلى أن برنامج «نساند» يقدم فرصاً واعدة لقطاع المقاولات بمختلف أنشطته، سواء في تشييد البنى التحتية، أو المباني والمشاريع، أو الطرق، وتشييد المصانع والمستودعات.
يذكر أن برنامج «نساند» يعـد إحدى مبادرات شركة سابك لدعم وتطوير الصناعة المحلية، ودعم المستثمرين، خصوصاً المنشآت الصغيرة والمتوسطة في المجالات الصناعية، إلى جانب رفع مستوى توطين التقنيات الصناعية، وتوفير فرص عمل جديدة، وزيادة حجم الصادرات السعودية عن طريق دعم وتمكين المستثمرين، وتمكين رؤية 2030.
وتتضمن الورشة عدداً من المحاور، منها: فرص الاستثمار التي توفرها الشركة لدعم حركة الاستثمار في المجال الصناعي، وما تقدمه الشركة من دعم في هذا المجال بمختلف الوسائل منها التسويق، والدعم التقني، وتوفير المواد الأولية، وخدمات التدريب والمتابعة، وتقديم المشورة في التمويل.
وأوضح رئيس لجنة المقاولات بغرفة الشرقية حمد بن حمود آل حماد أن الورشة تعد مناسبة لتلاقي الأفكار بين المستثمرين ورجال الأعمال، وشركة سابك الشركة الرائدة ذات المشاريع العملاقة التي تمنح فرصاً استثمارية متعددة، منها في المجال الصناعي والإنشائي، والخدماتية المختلفة، مشيراً إلى أن برنامج «نساند» يقدم فرصاً واعدة لقطاع المقاولات بمختلف أنشطته، سواء في تشييد البنى التحتية، أو المباني والمشاريع، أو الطرق، وتشييد المصانع والمستودعات.
يذكر أن برنامج «نساند» يعـد إحدى مبادرات شركة سابك لدعم وتطوير الصناعة المحلية، ودعم المستثمرين، خصوصاً المنشآت الصغيرة والمتوسطة في المجالات الصناعية، إلى جانب رفع مستوى توطين التقنيات الصناعية، وتوفير فرص عمل جديدة، وزيادة حجم الصادرات السعودية عن طريق دعم وتمكين المستثمرين، وتمكين رؤية 2030.