يشارك اتحاد وكالات أنباء دول منظمة التعاون الإسلامي «يونا»، بمعرض صور يبرز التسامح والتعايش في الدول الإسلامية، وذلك خلال مهرجان منظمة التعاون الإسلامي الثاني الذي تقام فعالياته في العاصمة الإماراتية أبو ظبي.
وتضمن المعرض صورًا لوكالات الأنباء الوطنية في المملكة العربية السعودية، الإمارات العربية المتحدة، دولة فلسطين، مملكة البحرين، جمهورية مصر العربية، الجمهورية التونسية، جمهورية إندونيسيا، المملكة الأردنية الهاشمية، جمهورية باكستان الإسلامية، جمهورية أذربيجان، المملكة المغربية، الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية، ماليزيا، الجمهورية اللبنانية، جمهورية غينيا، بوركينا فاسو، جمهورية النيجر، الجمهورية الإسلامية الموريتانية، الجمهورية اليمنية، جمهورية كازاخستان، كوت ديفوار، وجمهورية توغو.
ويهدف المعرض إلى إبراز ما تتميز به الدول الأعضاء من تسامح ديني وثقافي، من خلال صور تظهر تنوع المكونات الشعبية وانسجامها في الدول الإسلامية، وجوانب من المعالم الدينية والحضارية التي تجسد هذا التنوع.
وكان الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي الدكتور يوسف بن أحمد العثيمين، ووزير التسامح الإماراتي الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان، قد افتتحا الأربعاء الماضي النسخة الثانية من المهرجان الذي يقام خلال الفترة (24 - 27 أبريل الجاري) تحت شعار «أمة واحدة يجمعها التعاون على الخير والعدل والتسامح»، وسط مشاركة واسعة من الدول الأعضاء في المنظمة.
وأوضح الشيخ نهيان أن الدين الإسلامي يقوم على نشر التسامح والإنسانية، مشيداً بالجهود التي تبذلها منظمة التعاون في الفترة الأخيرة، ومن ضمنها إطلاق هذا المهرجان.
من جهته، قال الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي: إن المهرجان يهدف إلى إبراز مختلف مكونات حضارات وثقافات الدول الأعضاء في المنظمة في تنوعها وثرائها، وتمتين أواصر التضامن بين شعوب ودول العالم الإسلامي والتقريب بينها، ويتضمن المهرجان ندوات ثقافية وأدبية، ومعارض للمخطوطات والخط العربي، إلى جانب عروض فلكلورية متنوعة.
وتضمن المعرض صورًا لوكالات الأنباء الوطنية في المملكة العربية السعودية، الإمارات العربية المتحدة، دولة فلسطين، مملكة البحرين، جمهورية مصر العربية، الجمهورية التونسية، جمهورية إندونيسيا، المملكة الأردنية الهاشمية، جمهورية باكستان الإسلامية، جمهورية أذربيجان، المملكة المغربية، الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية، ماليزيا، الجمهورية اللبنانية، جمهورية غينيا، بوركينا فاسو، جمهورية النيجر، الجمهورية الإسلامية الموريتانية، الجمهورية اليمنية، جمهورية كازاخستان، كوت ديفوار، وجمهورية توغو.
ويهدف المعرض إلى إبراز ما تتميز به الدول الأعضاء من تسامح ديني وثقافي، من خلال صور تظهر تنوع المكونات الشعبية وانسجامها في الدول الإسلامية، وجوانب من المعالم الدينية والحضارية التي تجسد هذا التنوع.
وكان الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي الدكتور يوسف بن أحمد العثيمين، ووزير التسامح الإماراتي الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان، قد افتتحا الأربعاء الماضي النسخة الثانية من المهرجان الذي يقام خلال الفترة (24 - 27 أبريل الجاري) تحت شعار «أمة واحدة يجمعها التعاون على الخير والعدل والتسامح»، وسط مشاركة واسعة من الدول الأعضاء في المنظمة.
وأوضح الشيخ نهيان أن الدين الإسلامي يقوم على نشر التسامح والإنسانية، مشيداً بالجهود التي تبذلها منظمة التعاون في الفترة الأخيرة، ومن ضمنها إطلاق هذا المهرجان.
من جهته، قال الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي: إن المهرجان يهدف إلى إبراز مختلف مكونات حضارات وثقافات الدول الأعضاء في المنظمة في تنوعها وثرائها، وتمتين أواصر التضامن بين شعوب ودول العالم الإسلامي والتقريب بينها، ويتضمن المهرجان ندوات ثقافية وأدبية، ومعارض للمخطوطات والخط العربي، إلى جانب عروض فلكلورية متنوعة.