إيفانكا
إيفانكا
-A +A
«عكاظ» (واشنطن)okaz_online@
فيما شارك أبناء الرؤساء الأمريكيين الذين ينضوون تحت ما يطلق عليه اسم «نادي الأبناء/‏البنات الأوائل» في دعم الابنة الكبرى للرئيس السابق أوباما، عندما بدأت سكاكين النقد تتوجه لها جراء رصدها في وضع حرج قد يعرضها للمساءلة القانونية، كانت الغائبة الكبرى عن الدعم والدفاع ابنة الرئيس الحالي إيفانكا ترمب، وفقا لصحيفة «غارديان» البريطانية، رغم أن إيفانكا قبل عامين شنت هجوما على وسائل إعلام أمريكية دفاعا عن ماليا، التي تداولت وسائل إعلام أخبارا وصورا عن حياتها الخاصة في جامعة هارفارد الأمريكية، وأفادت صحف أمريكية بأن سبب امتناع إيفانكا يعود إلى نشر ماليا على حسابها في فيسبوك صورة كتب عليها إن «دونالد ترمب شرير».