رابغ ميناء عريق أوجدته الطبيعة، عرفه الصيادون منذ أزمان بعيدة، كما عرفه الحجاج القادمون من الشمال مصر وبلاد الشام ميقاتاً يقفون فيه للإحرام ويستريحون بعض الوقت، يتناولون أسماك البحر التي تقدمها المقاهي المنتشرة على طول الطريق الذي يقطع القرية الكبرى التي تحولت إلى مدينة مع امتداد مشروعات البتروكيماويات وأصبحت من نقاط التنمية في المملكة الحبيبة.
رابغ إقليم تحت مظلة إمارة مكة المكرمة، تتوسط الطريق إلى المدينة المنورة، بها مستشفى ومدارس ومركز للشرطة وآخر للدفاع المدني واتسع عمرانها ليواكب النشاط الاقتصادي، وها هي تسعد بتدشين ولي العهد الأمير محمد بن سلمان لميناء حديث هو الأكبر، يحمل اسم الراحل الملك عبدالله بن عبدالعزيز رحمه الله، ولينضم إلى أكبر موانئ العالم، ليصبح واحداً من أكبر 11 ميناءً، وبهذا الاتساع والإمكانيات نستطيع توقع تأثيره الإيجابي على اقتصاد المملكة وحركة نقل الركاب والسياحة والبضائع، ليكون منفذاً جديداً على البحر الأحمر يربط الموانئ السعودية والمصرية من خلال رحلات مكوكية تختصر الوقت، وتحقق راحة المسافرين، كما يعتبر إضافة مهمة وتطبيقاً رائعاً لجهود الدولة بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده صاحب الرؤية المستقبلية، وفي نفس الوقت منفذاً مهماً لشراكة القطاع الخاص في رؤية 2030 المعلنة لمستقبل بلادنا الحبيبة في المدى القريب، وينعش أكثر النشاط الاقتصادي والاستثماري بالمنطقة الشمالية بالتعاون مع ميناءي ينبع وجدة، وها هو مجال مهم من مجالات البنية الأساسية قد تحقق عملاقاً خلال زمن قصير، يلمس المواطن والصديق كيف تستثمر المملكة العربية السعودية مواردها لرخاء المواطن وتقدم الوطن.
رابغ إقليم تحت مظلة إمارة مكة المكرمة، تتوسط الطريق إلى المدينة المنورة، بها مستشفى ومدارس ومركز للشرطة وآخر للدفاع المدني واتسع عمرانها ليواكب النشاط الاقتصادي، وها هي تسعد بتدشين ولي العهد الأمير محمد بن سلمان لميناء حديث هو الأكبر، يحمل اسم الراحل الملك عبدالله بن عبدالعزيز رحمه الله، ولينضم إلى أكبر موانئ العالم، ليصبح واحداً من أكبر 11 ميناءً، وبهذا الاتساع والإمكانيات نستطيع توقع تأثيره الإيجابي على اقتصاد المملكة وحركة نقل الركاب والسياحة والبضائع، ليكون منفذاً جديداً على البحر الأحمر يربط الموانئ السعودية والمصرية من خلال رحلات مكوكية تختصر الوقت، وتحقق راحة المسافرين، كما يعتبر إضافة مهمة وتطبيقاً رائعاً لجهود الدولة بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده صاحب الرؤية المستقبلية، وفي نفس الوقت منفذاً مهماً لشراكة القطاع الخاص في رؤية 2030 المعلنة لمستقبل بلادنا الحبيبة في المدى القريب، وينعش أكثر النشاط الاقتصادي والاستثماري بالمنطقة الشمالية بالتعاون مع ميناءي ينبع وجدة، وها هو مجال مهم من مجالات البنية الأساسية قد تحقق عملاقاً خلال زمن قصير، يلمس المواطن والصديق كيف تستثمر المملكة العربية السعودية مواردها لرخاء المواطن وتقدم الوطن.