بدأت جامعة الملك عبدالعزيز بشكل فعلي تسليم الخريجين الإصدار الـ5 من وثائق الخريجين المرتبطة بنظام مصادقة الوثائق الطلابية والتصميم الأمني الجديد للوثائق الطلابية للخريجين، وكشوفات الدرجات من عمادة القبول والتسجيل.
وتحتوي وثيقة التخرج على 10 علامات أمنية، منها الرابط الإلكتروني للنظام، الذي يمكن جهات التوظيف من الاستعلام عن سجلات الخريجين من خلال تفويض إلكتروني موثق من الخريج لحفظ الخصوصية، بحيث يبلغ الخريج برسالة نصية عن وجود جهة ترغب بالاستعلام عنه والحصول على مصادقة رسمية لمعلوماته الأكاديمية.
وأوضح المتحدث باسم الجامعة الدكتور شارع البقمي لـ«عكاظ»، أن وثيقة التخرج تتضمن إرفاق شعار العلامة الرسمية للمؤسسة بصيغة PNG، وكتابة الاسم الرسمي المعتمد في الجهات الحكومية، وتحديد نوع الجهة، وإدخال الرابط الرئيسي للموقع الرسمي للجهة، والبريد الإلكتروني الخاص بالقسم المسؤول عن الحساب، ورقم الهاتف الخاص بالقسم المسؤول، والاسم الرباعي لرئيس قسم المسؤول عن الحساب في الجهة، ورقم جوال رئيس القسم المسؤول عن الحساب وإدخال المستندات.
فيما أكد وكيل الجامعة للشؤون التعليمية الدكتور عبدالمنعم بن عبدالسلام الحياني أهمية النظام في توثيق ومصادقة شهادات وسجلات الطلاب الأكاديمية بكل يسر وسهولة من خلال النظام الإلكتروني، مشيرا إلى تميز النظام بالدقة والأمان المعلوماتي وسرعة الإنجاز والأرشفة الإلكترونية، فضلا عن الحد من عمليات التزوير التي تقوم بها جهات خارجية.
بدوره، أكد عميد القبول والتسجيل الدكتور عابد بن عبدالله المشايخي أن مواكبة التطوير لتقديم الخدمات وتسخيرها بطرق حديثة هيأت للطلاب الدارسين والخريجين نظام المصادقة الإلكتروني للوثائق من خلال تفويض الصلاحيات بطرق تحفظ الخصوصية، وتمكنهم من تصديق وثائقهم إلكترونيا، سواء كانوا داخل المملكة أو خارجها بشكل آمن ودقيق.
وكانت عمادة القبول والتسجيل بجامعة الملك عبدالعزيز، استحدثت نظام «المصادقة الإلكتروني» الذي يعد الأول من نوعه على مستوى الجامعات السعودية، إذ يسهم في توثيق شهادات التخرج من الجامعة، ويحد من عمليات التزوير من جهات خارجية.
ويسهل النظام على الخريجين والخريجات مشقة وعناء التوثيق اليدوي ومراجعة الجامعة، من خلال 5 خطوات إلكترونية تتضمن تسجيل الطالب في النظام، وإنشاء طلب جديد باختيار نوع المستند، وتحديد طريقة الاستعلام، ورفع المرفقات، وإرسال الطلب.
وتحتوي وثيقة التخرج على 10 علامات أمنية، منها الرابط الإلكتروني للنظام، الذي يمكن جهات التوظيف من الاستعلام عن سجلات الخريجين من خلال تفويض إلكتروني موثق من الخريج لحفظ الخصوصية، بحيث يبلغ الخريج برسالة نصية عن وجود جهة ترغب بالاستعلام عنه والحصول على مصادقة رسمية لمعلوماته الأكاديمية.
وأوضح المتحدث باسم الجامعة الدكتور شارع البقمي لـ«عكاظ»، أن وثيقة التخرج تتضمن إرفاق شعار العلامة الرسمية للمؤسسة بصيغة PNG، وكتابة الاسم الرسمي المعتمد في الجهات الحكومية، وتحديد نوع الجهة، وإدخال الرابط الرئيسي للموقع الرسمي للجهة، والبريد الإلكتروني الخاص بالقسم المسؤول عن الحساب، ورقم الهاتف الخاص بالقسم المسؤول، والاسم الرباعي لرئيس قسم المسؤول عن الحساب في الجهة، ورقم جوال رئيس القسم المسؤول عن الحساب وإدخال المستندات.
فيما أكد وكيل الجامعة للشؤون التعليمية الدكتور عبدالمنعم بن عبدالسلام الحياني أهمية النظام في توثيق ومصادقة شهادات وسجلات الطلاب الأكاديمية بكل يسر وسهولة من خلال النظام الإلكتروني، مشيرا إلى تميز النظام بالدقة والأمان المعلوماتي وسرعة الإنجاز والأرشفة الإلكترونية، فضلا عن الحد من عمليات التزوير التي تقوم بها جهات خارجية.
بدوره، أكد عميد القبول والتسجيل الدكتور عابد بن عبدالله المشايخي أن مواكبة التطوير لتقديم الخدمات وتسخيرها بطرق حديثة هيأت للطلاب الدارسين والخريجين نظام المصادقة الإلكتروني للوثائق من خلال تفويض الصلاحيات بطرق تحفظ الخصوصية، وتمكنهم من تصديق وثائقهم إلكترونيا، سواء كانوا داخل المملكة أو خارجها بشكل آمن ودقيق.
وكانت عمادة القبول والتسجيل بجامعة الملك عبدالعزيز، استحدثت نظام «المصادقة الإلكتروني» الذي يعد الأول من نوعه على مستوى الجامعات السعودية، إذ يسهم في توثيق شهادات التخرج من الجامعة، ويحد من عمليات التزوير من جهات خارجية.
ويسهل النظام على الخريجين والخريجات مشقة وعناء التوثيق اليدوي ومراجعة الجامعة، من خلال 5 خطوات إلكترونية تتضمن تسجيل الطالب في النظام، وإنشاء طلب جديد باختيار نوع المستند، وتحديد طريقة الاستعلام، ورفع المرفقات، وإرسال الطلب.