نوه أمير منطقة الباحة الأمير الدكتور حسام بن سعود بن عبدالعزيز ، بما تضمنته كلمة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود التي أعلن خلالها ميزانية الخير للعام 2019 وما جاء فيها من مضامين هامة نحو اطراد مسيرة التنمية والتطوير في مناطق المملكة دون استثناء وزيادة حجم الاقتصاد الوطني واستمرار نموه، مثمناً اهتمام الملك سلمان بالمواطنين والمواطنات لينعموا بالراحة والرفاهية والمزيد من الخدمات، إضافة إلى إطلاق جملة من البرامج لتحقيق أهداف وخطط رؤية المملكة 2030 والتي تستهدف إعداد المملكة للمستقبل الواعد من خلال تنويع القاعدة الاقتصادية ومصادر الدخل واستغلال الثروات المتوفرة والتي واكبها هيكلة عدد من أجهزة الدولة .
وقال أمير الباحة: ” إن هذه الميزانية التاريخية بداية لتحقيق نجاح رؤية المملكة 2030 والتي أتت لتؤكد مدى قوة ومتانة الاقتصاد السعودي والتوسع في حجم الإنفاق في ظل الظروف التي تمر بها أسعار النفط وتعزيز الاستقرار المالي والاقتصادي، مشيراً إلى الجهود والدعم اللامحدود من لدن حكومتنا الرشيدة بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وولي عهده ، للعمل نحو تنفيذ مختلف المشروعات التنموية والخدمية التي تصب في مصلحة الوطن والمواطن ورسم الأهداف المستقبلية والمستمرة لدعم وتعزيز رفاهية أبناء هذا الوطن الغالي من خلال التوسع في عدد من البرامج التي تمس حاجات المواطنين الرئيسة وتخفيف الأعباء عليهم وتجاوز التحديات ، وتعزيزها بالقرارات والمبادرات التنموية الجديدة والفعالة والتي تساعد الدولة على التقدم وتحقيق التنمية المتوازنة والشاملة والتأكيد بأن القطاع الخاص هو شريك أساسي في جهود التنمية الاقتصادية وأن دورهم كبير في المشاركة في ظل الدعم والتحفيز المستمر من الدولة للقطاع الخاص.
ورفع الأمير حسام باسمه ونيابة عن أهالي المنطقة الشكر والعرفان لمقام خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين - يحفظهم الله - نظير ما يقومان به من اهتمام وحرص وعناية بالوطن ومواطنيه والاستمرار في برامج التنمية المستدامة.
وقال أمير الباحة: ” إن هذه الميزانية التاريخية بداية لتحقيق نجاح رؤية المملكة 2030 والتي أتت لتؤكد مدى قوة ومتانة الاقتصاد السعودي والتوسع في حجم الإنفاق في ظل الظروف التي تمر بها أسعار النفط وتعزيز الاستقرار المالي والاقتصادي، مشيراً إلى الجهود والدعم اللامحدود من لدن حكومتنا الرشيدة بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وولي عهده ، للعمل نحو تنفيذ مختلف المشروعات التنموية والخدمية التي تصب في مصلحة الوطن والمواطن ورسم الأهداف المستقبلية والمستمرة لدعم وتعزيز رفاهية أبناء هذا الوطن الغالي من خلال التوسع في عدد من البرامج التي تمس حاجات المواطنين الرئيسة وتخفيف الأعباء عليهم وتجاوز التحديات ، وتعزيزها بالقرارات والمبادرات التنموية الجديدة والفعالة والتي تساعد الدولة على التقدم وتحقيق التنمية المتوازنة والشاملة والتأكيد بأن القطاع الخاص هو شريك أساسي في جهود التنمية الاقتصادية وأن دورهم كبير في المشاركة في ظل الدعم والتحفيز المستمر من الدولة للقطاع الخاص.
ورفع الأمير حسام باسمه ونيابة عن أهالي المنطقة الشكر والعرفان لمقام خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين - يحفظهم الله - نظير ما يقومان به من اهتمام وحرص وعناية بالوطن ومواطنيه والاستمرار في برامج التنمية المستدامة.