شهد مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة الأمير خالد الفيصل، ونائبه الأمير عبدالله بن بندر، أمس (الإثنين) في الإمارة، توقيع اتفاقات بين وزارتي التعليم والعمل والتنمية الاجتماعية، ضمن مبادرة تمكين الأسر المنتجة للاستفادة من المقاصف المدرسية «أُسر»، التي يقودها مركز التكامل التنموي بالإمارة.
وتستهدف المبادرة، أكثر من 480 أسرة من مختلف محافظات المنطقة للعمل في «أسر»، وذلك بعد نجاح المرحلتين الأولى والثانية في محافظات جدة ورابغ والليث وأضم.
وقدّم الأمير خالد الفيصل، شكره للقائمين على المبادرة، مشيداً بكل من أسهم في إنجاح هذا المشروع الخيري، مبيناً أن ذلك ليس غريباً على الإنسان السعودي.
وتنص الاتفاقات على تجهيز وتهيئة وتدريب الأسر من خلال دورات تدريبية مكثفة في البرامج التسويقية وإدارة الأعمال، وإيجاد بيئة عمل منتجة وصحية لقطاع التعليم بمنطقة مكة المكرمة، كما تستفيد من المبادرة الأسر المستفيدة من الضمان الاجتماعي، والتي يتم ترشيحها وفق اللوائح والبيانات المطلوبة.
وتخدم المبادرة الأسر الضمانية المنتجة في جميع محافظات منطقة مكة المكرمة، ما تمكّن الفئات الأشد حاجة من المشاركة الفاعلة والاندماج الكامل في المجتمع، وضمان استقلاليتهم عن طريق دخولهم سوق العمل، إلى جانب إيجاد فرص عمل للمواطنين بتمكينهم من الاستثمار في مجال المقاصف المدرسية من خلال تشغيلها، أو تسويق منتجاتهم لتكون منافذ بيع دائمة، بما لا يتعارض مع الجودة في تقديم خدمات التغذية المدرسية، وفق الاشتراطات الصحية المعتمدة في المقاصف المدرسية.
وتستهدف المبادرة، أكثر من 480 أسرة من مختلف محافظات المنطقة للعمل في «أسر»، وذلك بعد نجاح المرحلتين الأولى والثانية في محافظات جدة ورابغ والليث وأضم.
وقدّم الأمير خالد الفيصل، شكره للقائمين على المبادرة، مشيداً بكل من أسهم في إنجاح هذا المشروع الخيري، مبيناً أن ذلك ليس غريباً على الإنسان السعودي.
وتنص الاتفاقات على تجهيز وتهيئة وتدريب الأسر من خلال دورات تدريبية مكثفة في البرامج التسويقية وإدارة الأعمال، وإيجاد بيئة عمل منتجة وصحية لقطاع التعليم بمنطقة مكة المكرمة، كما تستفيد من المبادرة الأسر المستفيدة من الضمان الاجتماعي، والتي يتم ترشيحها وفق اللوائح والبيانات المطلوبة.
وتخدم المبادرة الأسر الضمانية المنتجة في جميع محافظات منطقة مكة المكرمة، ما تمكّن الفئات الأشد حاجة من المشاركة الفاعلة والاندماج الكامل في المجتمع، وضمان استقلاليتهم عن طريق دخولهم سوق العمل، إلى جانب إيجاد فرص عمل للمواطنين بتمكينهم من الاستثمار في مجال المقاصف المدرسية من خلال تشغيلها، أو تسويق منتجاتهم لتكون منافذ بيع دائمة، بما لا يتعارض مع الجودة في تقديم خدمات التغذية المدرسية، وفق الاشتراطات الصحية المعتمدة في المقاصف المدرسية.