تمكنت أمانة منطقة الرياض من إزالة 1157 عنصرًا ملوثًا عن المدخل الشرقي للعاصمة، في إطار حملاتها المكثفة لإزالة مظاهر التلوث البصري ضمن برنامج تحسين المشهد الحضري بمدينة الرياض، وذلك خلال الأيام العشرة الأولى من حملة تنظيف المدخل التي ستمتد لتشمل جميع مداخل المدينة التسعة على مراحل متتابعة.
وأزالت الأمانة 509 من المخيمات وبيوت الشعر المخالفة، و342 من الغرف الجاهزة غير النظامية، و177 من أحواش المواشي المشوهة للمظهر العام، و100 مبسط مخالف خُصصت لبيع مواد البناء، و13 مسلخًا عشوائيًا مخالفًا، وحجزت 16 مركبة تمارس بيع الأعلاف بطريقة مخالفة.
وأوضحت الأمانة أن المخالفات المرصودة لم يقتصر أثرها على تلوث المشهد البصري، وإنما شملت تعديات على أراضٍ مملوكة لجهات حكومية ومواطنين، وتجاوزات صريحة للأنظمة واللوائح، وإيواء العديد من العمالة المخالفة، وممارسات أنشطة دون تراخيص نظامية، وتهديدا لسلامة المّارة، وغيرها من الآثار السلبية.
وأشارت الأمانة إلى أنها منحت المخالفين مهلة لمعالجة تجاوزاتهم قبل أن تشرع في أعمال الإزالة والتنظيف، وتطبيق العقوبات النظامية وفق لائحة الغرامات والجزاءات حفاظًا على جمالية مدينة الرياض والتزامًا بما نصت عليه الأنظمة والتعليمات.
وأكدت أمانة منطقة الرياض أن حملاتها المكثفة لإزالة مظاهر التلوث البصري مستمرة سواء على المدخل الشرقي لمدينة الرياض، أو داخل أحياء المدينة وطرقاتها، مثمنة تعاون السكان ومساهمتهم الفاعلة في التصدي لجميع السلوكيات غير الحضارية.
وأزالت الأمانة 509 من المخيمات وبيوت الشعر المخالفة، و342 من الغرف الجاهزة غير النظامية، و177 من أحواش المواشي المشوهة للمظهر العام، و100 مبسط مخالف خُصصت لبيع مواد البناء، و13 مسلخًا عشوائيًا مخالفًا، وحجزت 16 مركبة تمارس بيع الأعلاف بطريقة مخالفة.
وأوضحت الأمانة أن المخالفات المرصودة لم يقتصر أثرها على تلوث المشهد البصري، وإنما شملت تعديات على أراضٍ مملوكة لجهات حكومية ومواطنين، وتجاوزات صريحة للأنظمة واللوائح، وإيواء العديد من العمالة المخالفة، وممارسات أنشطة دون تراخيص نظامية، وتهديدا لسلامة المّارة، وغيرها من الآثار السلبية.
وأشارت الأمانة إلى أنها منحت المخالفين مهلة لمعالجة تجاوزاتهم قبل أن تشرع في أعمال الإزالة والتنظيف، وتطبيق العقوبات النظامية وفق لائحة الغرامات والجزاءات حفاظًا على جمالية مدينة الرياض والتزامًا بما نصت عليه الأنظمة والتعليمات.
وأكدت أمانة منطقة الرياض أن حملاتها المكثفة لإزالة مظاهر التلوث البصري مستمرة سواء على المدخل الشرقي لمدينة الرياض، أو داخل أحياء المدينة وطرقاتها، مثمنة تعاون السكان ومساهمتهم الفاعلة في التصدي لجميع السلوكيات غير الحضارية.