• كثير من الاتحاديين يتطلعون إلى مستقبل ناديهم بكثير من التفاؤل والأمل، لاسيما بعدما لاحت في الأفق بوادر خير وبشرى لناديهم.
• رئيس جديد.. وميزانية ضخمة.. ووعود بلاعبين ومدرب مميزين.. واهتمام منقطع النظير من أعلى سلطة رياضية.
• مؤشرات إيجابية تعين أي ناد على رسم خارطة الطريق للموسم القادم بأريحية، فما بالك بناد بحجم الاتحاد لديه من المقومات ما يؤهله للعودة السريعة للمنافسة.
• لذا من الطبيعي أن يتمسك الاتحاديون بالآمال التي تسكن وجدانهم في هذا الاتجاه بحثا عن استعادة بعض من الزمن الجميل لفريقهم.
• ولا يلام الاتحاديون في هذا الإفراط بالتفاؤل، لاسيما أن الرئيس القادم يملك ملاءة مالية كبيرة وقادر على تحقيق ما يريدونه بعدما عانوا كثيرا في السنوات الماضية مع أنصاف الإدارات.
• ولكن دعني أشير إلى نقطة مهمة على الاتحاديين إدراكها جيدا قبل أن يقع الفأس في الرأس.
• تتمثل في أن الاتحاد مقبل على بطولة مهمة جدا والفوز بها سوف يساعده على البداية المثالية للإدارة الجديدة، خصوصا أن الاتحاد يملك حظوظا كبيرة لتحقيقها.
• بالتالي كان على الاتحاديين وأخص هنا «حمد الصنيع ونواف المقيرن» العمل على خلق أجواء هادئة لضمان تركيز الفريق في البطولة وترك الموضوعات المستقبلية ومناقشتها لوقتها، لأن الحديث عن تغيير الجهاز الفني أو اللاعبين سلبي لن يفيد بشيء بقدر ما يؤثر على النتائج، والدليل على ذلك منذ ظهور المقيرن في المشهد وتلميحه بأن هناك متغيرات كبيرة سيشهدها الفريق والنتائج في نزول مستمر.
• لأن هذا الإفصاح في منتصف الموسم دفع بالمدرب واللاعبين لأن يعيدوا حساباتهم في علاقتهم مع الاتحاد طالما الرئيس القادم لديه قناعة بضرورة التغيير.
• مما ساهم في غياب الروح في آخر مباراتين تلقى فيهما الفريق خسارتين مذلتين بالثلاثة والخمسة.
• لذا أجدها فرصة لأنصح المقيرن ومن حوله أن يعملوا ويخططوا للموسم القادم بهدوء بعيدا عن النادي وما يدور فيه، أو إغلاق هذا الملف حتى نهاية الموسم وترك الصنيع يعمل مع الأدوات الموجودة حاليا لاستكمال ما تبقى، فربما يظفر الاتحاد بأغلى البطولات، فالمجاهرة قد لا تصنع بطلا.
وقفة:
• كثر الحديث عن المدرب سييرا والتجديد معه من عدمه في الفترة الأخيرة وانقسام الاتحاديين حوله، إلا أنني أرى أن بقاء سييرا مرهون بنتائج نهاية الموسم إما نجاح يفرض على الجميع الاستمرارية أو رحيل بخفي حنين.
• رئيس جديد.. وميزانية ضخمة.. ووعود بلاعبين ومدرب مميزين.. واهتمام منقطع النظير من أعلى سلطة رياضية.
• مؤشرات إيجابية تعين أي ناد على رسم خارطة الطريق للموسم القادم بأريحية، فما بالك بناد بحجم الاتحاد لديه من المقومات ما يؤهله للعودة السريعة للمنافسة.
• لذا من الطبيعي أن يتمسك الاتحاديون بالآمال التي تسكن وجدانهم في هذا الاتجاه بحثا عن استعادة بعض من الزمن الجميل لفريقهم.
• ولا يلام الاتحاديون في هذا الإفراط بالتفاؤل، لاسيما أن الرئيس القادم يملك ملاءة مالية كبيرة وقادر على تحقيق ما يريدونه بعدما عانوا كثيرا في السنوات الماضية مع أنصاف الإدارات.
• ولكن دعني أشير إلى نقطة مهمة على الاتحاديين إدراكها جيدا قبل أن يقع الفأس في الرأس.
• تتمثل في أن الاتحاد مقبل على بطولة مهمة جدا والفوز بها سوف يساعده على البداية المثالية للإدارة الجديدة، خصوصا أن الاتحاد يملك حظوظا كبيرة لتحقيقها.
• بالتالي كان على الاتحاديين وأخص هنا «حمد الصنيع ونواف المقيرن» العمل على خلق أجواء هادئة لضمان تركيز الفريق في البطولة وترك الموضوعات المستقبلية ومناقشتها لوقتها، لأن الحديث عن تغيير الجهاز الفني أو اللاعبين سلبي لن يفيد بشيء بقدر ما يؤثر على النتائج، والدليل على ذلك منذ ظهور المقيرن في المشهد وتلميحه بأن هناك متغيرات كبيرة سيشهدها الفريق والنتائج في نزول مستمر.
• لأن هذا الإفصاح في منتصف الموسم دفع بالمدرب واللاعبين لأن يعيدوا حساباتهم في علاقتهم مع الاتحاد طالما الرئيس القادم لديه قناعة بضرورة التغيير.
• مما ساهم في غياب الروح في آخر مباراتين تلقى فيهما الفريق خسارتين مذلتين بالثلاثة والخمسة.
• لذا أجدها فرصة لأنصح المقيرن ومن حوله أن يعملوا ويخططوا للموسم القادم بهدوء بعيدا عن النادي وما يدور فيه، أو إغلاق هذا الملف حتى نهاية الموسم وترك الصنيع يعمل مع الأدوات الموجودة حاليا لاستكمال ما تبقى، فربما يظفر الاتحاد بأغلى البطولات، فالمجاهرة قد لا تصنع بطلا.
وقفة:
• كثر الحديث عن المدرب سييرا والتجديد معه من عدمه في الفترة الأخيرة وانقسام الاتحاديين حوله، إلا أنني أرى أن بقاء سييرا مرهون بنتائج نهاية الموسم إما نجاح يفرض على الجميع الاستمرارية أو رحيل بخفي حنين.