نجح اللواء مسند سنيد المطيري في جمع أصدقائه الذين عاش معهم في حي السليمانية شمال الرياض خلال عقد التسعينيات الهجرية، بعد أن فرقتهم ظروف الحياة منذ 36 عاما، إذ حرص المطيري على جمع هواتف بعضهم وضمهم في مجموعة واحدة، وتمكنوا من خلال تكثيف البحث والتقصي من الوصول لجميع الاصدقاء الذين عاشوا في الحي العشوائي آنذاك.
وبين اللواء المطيري أنهم عاشوا اياما جميلة في الحي مع أسرهم منذ 1390هـ، جمعتهم الألفة والمودة، وراوحت أعمارهم آنذاك ما بين العاشرة والثانية عشرة، وشكلوا فريقا للممارسة كرة القدم في الحارة، وحين هبت رياح التطوير على الحي بحلول عام 1400هـ، بالتزامن مع الطفرة الأولى، اضطر كثير من أبناء السليمانية للانتقال إلى الأحياء الجديدة، وغادر كل واحد منهم في ما بعد بحثا عن لقمة العيش في مدن المملكة المختلفة.
وذكر اللواء المطيري أنه شعر بالحنين إلى أيام الطفولة والصبا الجميلة التي عاشها في حي السليمانية، فاستخدم «الواتساب» في جمع أرقام بعض الزملاء في مجموعة واحدة، وتواصلوا في ما بينهم حتى توصلوا للبقية، وأسسوا «قروب الصبا» الذي طوى فراق تلك السنين، وحددوا موعدا للقائهم في أجواء حميمية، وضم اللقاء اللواء مسند سنيد المطيري، العميد عوض رشيد الهجلة، العميد متقاعد رزيق بطي الشبيشري، العميد متقاعد عوض الله مقبل الشبيشيري، العميد مساعد مشخص الهجلة، العميد طيار ناجي محارب المطيري، الدكتور محمد داخل الهجلة رئيس لجنة الاسكان والحج بمجلس الشورى، صالح عبدالله السجا نائب رئيس الجمعية السعودية لهواة الطوابع والعملات، خالد محارب العزيزي، سعيد علي الشهري، إبراهيم عبد الله السجا الموظف بوزارة التعليم، إضافة إلى أصدقاء آخرين يشغلون ايضا مناصب قيادية أخرى في الدولة، وقرروا عقد لقاءات دورية تجمعهم.
وبين اللواء المطيري أنهم عاشوا اياما جميلة في الحي مع أسرهم منذ 1390هـ، جمعتهم الألفة والمودة، وراوحت أعمارهم آنذاك ما بين العاشرة والثانية عشرة، وشكلوا فريقا للممارسة كرة القدم في الحارة، وحين هبت رياح التطوير على الحي بحلول عام 1400هـ، بالتزامن مع الطفرة الأولى، اضطر كثير من أبناء السليمانية للانتقال إلى الأحياء الجديدة، وغادر كل واحد منهم في ما بعد بحثا عن لقمة العيش في مدن المملكة المختلفة.
وذكر اللواء المطيري أنه شعر بالحنين إلى أيام الطفولة والصبا الجميلة التي عاشها في حي السليمانية، فاستخدم «الواتساب» في جمع أرقام بعض الزملاء في مجموعة واحدة، وتواصلوا في ما بينهم حتى توصلوا للبقية، وأسسوا «قروب الصبا» الذي طوى فراق تلك السنين، وحددوا موعدا للقائهم في أجواء حميمية، وضم اللقاء اللواء مسند سنيد المطيري، العميد عوض رشيد الهجلة، العميد متقاعد رزيق بطي الشبيشري، العميد متقاعد عوض الله مقبل الشبيشيري، العميد مساعد مشخص الهجلة، العميد طيار ناجي محارب المطيري، الدكتور محمد داخل الهجلة رئيس لجنة الاسكان والحج بمجلس الشورى، صالح عبدالله السجا نائب رئيس الجمعية السعودية لهواة الطوابع والعملات، خالد محارب العزيزي، سعيد علي الشهري، إبراهيم عبد الله السجا الموظف بوزارة التعليم، إضافة إلى أصدقاء آخرين يشغلون ايضا مناصب قيادية أخرى في الدولة، وقرروا عقد لقاءات دورية تجمعهم.