رعى أمير منطقة الرياض الأمير فيصل بن بندر، أمس (الخميس)، الحفلة السنوية الأولى لجمعية تنمية وتمويل الأسر المنتجة بمنطقة الرياض (أعمال)، بحضور نائبه الأمير محمد بن عبدالرحمن.
ودشن مشروع «إجادة»، الذي يهدف إلى التدريب المنتهي بالتوظيف، ويستهدف إلحاق أكثر من 6 آلاف مستفيد بسوق العمل، فيما شهد توقيع اتفاقيات الجمعية مع 9 جهات لتوظيف 6985 مستفيدا، بإجمالي رواتب أكثر من 331 مليون ريال خلال عام.
وقال الأمير فيصل بن بندر: «إن برامج الجمعية التطويرية موفقة ومدروسة بشكل جيد، وقد شهدنا وحضرنا اتفاقيات متعددة ستعطيها دافعا كبيرا في المستقبل لأعمالها، نحن في وطن تكافل اجتماعي في جميع المؤسسات بتوجيهات خادم الحرمين الشريفين، وولي عهده الأمين»، متمنياً للجمعية ولمجلس إدارتها ولأعضاء المجلس وللعاملين فيها دوام التوفيق، مطالبا رجال الأعمال بدعم الجمعية.
فيما أكد رئيس مجلس إدارة الجمعية الأمير فيصل بن عبدالرحمن أن التنمية في المملكة تخطو خطوات ثابتة، مبينا أن رؤية 2030 طموحة لمستقبل مميز، معلنا عن أكثر من 10 آلاف وظيفة للشباب والفتيات، وتوقيع 27 اتفاقية، وتقديم قروض حسنة لـ180 شابا وفتاة بقيمة إجمالية تزيد على 10 ملايين ريال.
ودشن مشروع «إجادة»، الذي يهدف إلى التدريب المنتهي بالتوظيف، ويستهدف إلحاق أكثر من 6 آلاف مستفيد بسوق العمل، فيما شهد توقيع اتفاقيات الجمعية مع 9 جهات لتوظيف 6985 مستفيدا، بإجمالي رواتب أكثر من 331 مليون ريال خلال عام.
وقال الأمير فيصل بن بندر: «إن برامج الجمعية التطويرية موفقة ومدروسة بشكل جيد، وقد شهدنا وحضرنا اتفاقيات متعددة ستعطيها دافعا كبيرا في المستقبل لأعمالها، نحن في وطن تكافل اجتماعي في جميع المؤسسات بتوجيهات خادم الحرمين الشريفين، وولي عهده الأمين»، متمنياً للجمعية ولمجلس إدارتها ولأعضاء المجلس وللعاملين فيها دوام التوفيق، مطالبا رجال الأعمال بدعم الجمعية.
فيما أكد رئيس مجلس إدارة الجمعية الأمير فيصل بن عبدالرحمن أن التنمية في المملكة تخطو خطوات ثابتة، مبينا أن رؤية 2030 طموحة لمستقبل مميز، معلنا عن أكثر من 10 آلاف وظيفة للشباب والفتيات، وتوقيع 27 اتفاقية، وتقديم قروض حسنة لـ180 شابا وفتاة بقيمة إجمالية تزيد على 10 ملايين ريال.