أكد أمير منطقة تبوك رئيس مجلس المنطقة الأمير فهد بن سلطان أن مشروعي «نيوم» و«البحر الأحمر»، اللذين أعلن عنهما سمو ولي العهد، يُعدّان أكبر نقلة تعيشها المنطقة، شاكرا القيادة الرشيدة على اعتماد تلك المشاريع، مؤكدا أن الجميع سيكون داعما ومساندا لإنجاح هذين المشروعين اللذين سيجعلان منطقة تبوك ورشة عمل، ويأتيان في سياق حرص الدولة على أبنائها ومستقبلهم وما ستسهم به من خير ونفع والاستفادة من المقدرات التي حباها الله لهذه المنطقة.
جاء ذلك خلال ترؤسه أمس الجلسة الافتتاحية للدورة الرابعة لمجلس المنطقة للعام المالي 1438/1439هـ وذلك في قاعة اجتماعات المجلس بالإمارة.
بعد ذلك عرض وفد من وزارة الشؤون البلدية والقروية دراسة لأولويات التنمية العمرانية على مجلس المنطقة، إذ اطّلع المجلس على المراحل التي وصلت إليها الدراسة وتحديد المشكلات والمعوقات لاتخاذ اللازم حيالها، وقد وجّه الأمير فهد بن سلطان أعضاء المجلس بمناقشة الدراسة والعمل على اعتمادها حتى تتمكن أمانة المنطقة من رفعها للوزارة.
من جهة أخرى، التقى أمير منطقة تبوك، في لقائه الأسبوعي مساء أمس (الأربعاء)، جموعا من المواطنين والقضاة ومشايخ القبائل ومديري الإدارات الحكومية المدنية والعسكرية، وذلك في القصر الحكومي، وفي بداية اللقاء، تناول في حديثه للمواطنين العديد من الموضوعات التي تهم المنطقة في مختلف المجالات الخدمية والتنموية، مشيرا إلى ما تنعم به هذه البلاد من لحمة وطنية صادقة تميز مجتمعنا، سائلاً الله أن يديم على بلادنا أمنها وعزها واستقرارها في ظل قيادتها الرشيدة.
من جهة أخرى، أكد أمير منطقة تبوك الأمير فهد بن سلطان بن عبدالعزيز، أن مشروع الإحصاء التسجيلي الذي بدأ تنفيذه بمنطقة تبوك كأول مناطق المملكة هو عمل أساسي لأي خطط تقوم بها الدولة، منوهاً بأن إقامة أي مشروع يعتمد على المعلومة والإحصائيات الدقيقة.
جاء ذلك خلال لقائه أمس، بمكتبه بالإمارة رئيس الهيئة العامة للإحصاء الدكتور فهد بن سليمان التخيفي، إذ رحب برئيس الهيئة، منوها بحرص كافة الجهات الحكومية بالمنطقة والمواطنين والمقيمين على نجاح مشروع الإحصاء التسجيلي.
من جهته، أعرب رئيس الهيئة العامة للإحصاء عن شكره وتقديره لأمير منطقة تبوك ودعمه الدائم وتوجيهه لكافة الإدارات الحكومية للمنطقة بالتعاون مع الهيئة العامة للإحصاء وتذليل كافة العقبات وتجنيد كافة الإمكانيات بالمنطقة، لتنفيذ مشروع الإحصاء التسجيلي الذي يتم تطبيقه في منطقة تبوك كأول مناطق المملكة مع المدينة المنورة.
جاء ذلك خلال ترؤسه أمس الجلسة الافتتاحية للدورة الرابعة لمجلس المنطقة للعام المالي 1438/1439هـ وذلك في قاعة اجتماعات المجلس بالإمارة.
بعد ذلك عرض وفد من وزارة الشؤون البلدية والقروية دراسة لأولويات التنمية العمرانية على مجلس المنطقة، إذ اطّلع المجلس على المراحل التي وصلت إليها الدراسة وتحديد المشكلات والمعوقات لاتخاذ اللازم حيالها، وقد وجّه الأمير فهد بن سلطان أعضاء المجلس بمناقشة الدراسة والعمل على اعتمادها حتى تتمكن أمانة المنطقة من رفعها للوزارة.
من جهة أخرى، التقى أمير منطقة تبوك، في لقائه الأسبوعي مساء أمس (الأربعاء)، جموعا من المواطنين والقضاة ومشايخ القبائل ومديري الإدارات الحكومية المدنية والعسكرية، وذلك في القصر الحكومي، وفي بداية اللقاء، تناول في حديثه للمواطنين العديد من الموضوعات التي تهم المنطقة في مختلف المجالات الخدمية والتنموية، مشيرا إلى ما تنعم به هذه البلاد من لحمة وطنية صادقة تميز مجتمعنا، سائلاً الله أن يديم على بلادنا أمنها وعزها واستقرارها في ظل قيادتها الرشيدة.
من جهة أخرى، أكد أمير منطقة تبوك الأمير فهد بن سلطان بن عبدالعزيز، أن مشروع الإحصاء التسجيلي الذي بدأ تنفيذه بمنطقة تبوك كأول مناطق المملكة هو عمل أساسي لأي خطط تقوم بها الدولة، منوهاً بأن إقامة أي مشروع يعتمد على المعلومة والإحصائيات الدقيقة.
جاء ذلك خلال لقائه أمس، بمكتبه بالإمارة رئيس الهيئة العامة للإحصاء الدكتور فهد بن سليمان التخيفي، إذ رحب برئيس الهيئة، منوها بحرص كافة الجهات الحكومية بالمنطقة والمواطنين والمقيمين على نجاح مشروع الإحصاء التسجيلي.
من جهته، أعرب رئيس الهيئة العامة للإحصاء عن شكره وتقديره لأمير منطقة تبوك ودعمه الدائم وتوجيهه لكافة الإدارات الحكومية للمنطقة بالتعاون مع الهيئة العامة للإحصاء وتذليل كافة العقبات وتجنيد كافة الإمكانيات بالمنطقة، لتنفيذ مشروع الإحصاء التسجيلي الذي يتم تطبيقه في منطقة تبوك كأول مناطق المملكة مع المدينة المنورة.