يصطدم المتجهون لأداء الصلاة في مسجد عباد الرحمن في حي المنتزهات كيلو 11 على طريق جدة - مكة القديم، بمستنقعات الصرف الصحي التي تنتشر في الطرق، وتجعل من وصولهم إلى الجامع، مهمة بالغة الصعوبة، وعلى رغم مطالب الأهالي بإنهاء معاناتهم واستكمال مشروع الصرف المتعثر في حيهم منذ ما يزيد على عام، إلا أنهم لم يجدوا أي تجاوب من الجهات المختصة وفي مقدمتها شركة المياه الوطنية.
وحذر الأهالي من مولد كهرباء مكشوف ملاصق للمسجد وتتدلى منه كيابل عارية، تشكل خطرا على العابرين، مشددين على أهمية معالجة الوضع بإغلاقه، ورفد الحي بالعديد من الخدمات التنموية التي يحتاجها مثل شبكة المجاري، وسفلتة الطرق الترابية التي تثير الغبار بين السكان.
وانتقد مؤذن مسجد عباد الرحمن عمر شريان تدفق مستنقعات الصرف الصحي في الطرق المؤدية إلى الجامع منذ ما يزيد على عام، مطالبا باستكمال مشروع المجاري المتعثر وتحوله إلى مشكلة في الحي.
واستاء من غياب الخدمات التنموية عن حيهم، لافتا إلى أن غالبية الشوارع ترابية تفتقد السفلتة، وتثير الغبار بين السكان، فضلا عن انتشار بحيرات الصرف الصحي في أجزاء واسعة منها، وتحولها إلى بؤر للأمراض والحشرات والروائح الكريهة.
ونبه عبدالله السلامي إلى صندوق كبير لمولد الكهرباء مكشوف ملاصق للمسجد، يهدد العابرين بالصعق، مشيرا إلى أن الخطر يتربص بهم دون أن تتحرك شركة الكهرباء لمعالجة الوضع.
وتذمر السلامي من تدني مستوى الخدمات الأساسية في حيهم الذي يشكو من تهالك شوارعه وافتقاده السفلتة، ما تسبب في إتلاف مركباتهم وجعلهم يترددون على ورش الصيانة باستمرار.
ووصف علي حميد التوجه لأداء الصلاة في مسجد عباد الرحمن، مهمة شاقة، تستدعى تجاوز كثير من العقبات ومستنقعات الصرف الصحي، والقفز عليها، موضحا أن كثيرا من المسنين يعانون حين يرغبون الصلاة في جماعة.
وبين أن هذه المعاناة تتفاقم منذ ما يزيد على عام بتعثر مشروع الصرف الصحي، محملا شركة المياه الوطنية المسؤولية.
ودعا حميد المسؤولين إلى زيارة حيهم ورصد كثير من التجاوزات التي تقع فيه، والعمل على إيجاد الحلول لها، بدلا من تركهم يعانون.
واعتبر كيلو 11 منطقة سقطت من قائمة المسؤولين في أمانة جدة، مشيرا إلى أنه يفتقد الكثير من الخدمات التنموية الأساسية.
وناشد أحمد فتحي الجهات المختصة والمسؤولين بالالتفات إلى حيهم ورفده بالخدمات التنموية الأساسية، لافتا إلى أنهم بحاجة إلى سفلتة الطرق المتهالكة التي أنهكت مركباتهم، واستكمال مشروع الصرف الصحي المتعثر منذ عام، مع إنهاء خطر مولد الكهرباء المكشوف الملاصق لمسجد عباد الرحمن.
وحذر الأهالي من مولد كهرباء مكشوف ملاصق للمسجد وتتدلى منه كيابل عارية، تشكل خطرا على العابرين، مشددين على أهمية معالجة الوضع بإغلاقه، ورفد الحي بالعديد من الخدمات التنموية التي يحتاجها مثل شبكة المجاري، وسفلتة الطرق الترابية التي تثير الغبار بين السكان.
وانتقد مؤذن مسجد عباد الرحمن عمر شريان تدفق مستنقعات الصرف الصحي في الطرق المؤدية إلى الجامع منذ ما يزيد على عام، مطالبا باستكمال مشروع المجاري المتعثر وتحوله إلى مشكلة في الحي.
واستاء من غياب الخدمات التنموية عن حيهم، لافتا إلى أن غالبية الشوارع ترابية تفتقد السفلتة، وتثير الغبار بين السكان، فضلا عن انتشار بحيرات الصرف الصحي في أجزاء واسعة منها، وتحولها إلى بؤر للأمراض والحشرات والروائح الكريهة.
ونبه عبدالله السلامي إلى صندوق كبير لمولد الكهرباء مكشوف ملاصق للمسجد، يهدد العابرين بالصعق، مشيرا إلى أن الخطر يتربص بهم دون أن تتحرك شركة الكهرباء لمعالجة الوضع.
وتذمر السلامي من تدني مستوى الخدمات الأساسية في حيهم الذي يشكو من تهالك شوارعه وافتقاده السفلتة، ما تسبب في إتلاف مركباتهم وجعلهم يترددون على ورش الصيانة باستمرار.
ووصف علي حميد التوجه لأداء الصلاة في مسجد عباد الرحمن، مهمة شاقة، تستدعى تجاوز كثير من العقبات ومستنقعات الصرف الصحي، والقفز عليها، موضحا أن كثيرا من المسنين يعانون حين يرغبون الصلاة في جماعة.
وبين أن هذه المعاناة تتفاقم منذ ما يزيد على عام بتعثر مشروع الصرف الصحي، محملا شركة المياه الوطنية المسؤولية.
ودعا حميد المسؤولين إلى زيارة حيهم ورصد كثير من التجاوزات التي تقع فيه، والعمل على إيجاد الحلول لها، بدلا من تركهم يعانون.
واعتبر كيلو 11 منطقة سقطت من قائمة المسؤولين في أمانة جدة، مشيرا إلى أنه يفتقد الكثير من الخدمات التنموية الأساسية.
وناشد أحمد فتحي الجهات المختصة والمسؤولين بالالتفات إلى حيهم ورفده بالخدمات التنموية الأساسية، لافتا إلى أنهم بحاجة إلى سفلتة الطرق المتهالكة التي أنهكت مركباتهم، واستكمال مشروع الصرف الصحي المتعثر منذ عام، مع إنهاء خطر مولد الكهرباء المكشوف الملاصق لمسجد عباد الرحمن.