أثنى مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة الأمير خالد الفيصل على ما تحقق من إنجازات في إستراتيجية الخطة العشرية للتنمية بالمنطقة، التي تضمنت مشاريع عملاقة، لافتا الانتباه إلى أن جزءا من تلك المشاريع أُنجز، وشارف الباقي على الانتهاء، وستعمل على تطوير المنطقة بشكل أفضل مما هو مخطط له.
جاء ذلك خلال ترؤسه مجلس المنطقة أمس (الأحد)، بحضور الأمير عبدالله بن بندر، ورفع الفيصل الشكر لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي العهد الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، نظير ما تحظى به المنطقة من اهتمام وعناية، مثمناً لأبناء منطقة مكة المكرمة جهودهم التي بذلوها بشكل أو بآخر لتحقيق المنجزات على صعيدي بناء الإنسان وتنمية المكان.
واستعرض أمير منطقة مكة المكرمة الموضوعات المدرجة على جدول أعمال الاجتماع، التي تضمنت تقريراً عن جهود اللجان خلال الفترة الماضية، من بينها أعمال لجنة التنمية العمرانية والمشاريع، التي تمحورت في إنشاء عدد من الفرق العاملة، فيما استعرضت اللجنة نتائج وإحصاءات اجتماعات المجالس المحلية للمحافظات، إلى جانب إعداد 11 محضراً، شملت 87 موضوعاً، منها 67 موضوعاً تم اتخاذ الإجراءات اللازمة فيها من قبل أمانة مجلس المنطقة، و19 موضوعاً تتم معالجتها من قبل المحافظات.
وقدّمت لجنة متابعة تطوير العشوائيات عرضاً عن أعمالها، التي شملت الموافقة على إعداد دليل لتطوير المشاريع الكبرى، بما فيها المناطق العشوائية، يضم في محتواه الخطوات التنفيذية من بداية التعاقد على بداية تطوير أي مشروع إلى الانتهاء من جميع أعماله ليشمل مجموعة من الحلول العلمية والعملية، ويواكب الدليل المعرفي لإدارة المشاريع ليكون مرجعاً ودليلاً واضحاً لكل المعنيين في عملية التطوير لتحقيق متطلبات واهتمامات القطاع الحكومي والخاص.
وعرضت لجنة التنمية الاجتماعية أعمالها خلال الفترة الماضية، وتمت الموافقة على خطط تعزيز الجوانب الاجتماعية بالمنطقة، إلى جانب المساهمة في مأسسة وتمكين العمل التطوعي بالمنطقة، وتوجيه القطاع غير الربحي للعمل بمجالات التنمية، والعناية بالمتقاعدين وإشراكهم في المناشط الاجتماعية بهدف الاستفادة من خبراتهم السابقة، واعتماد نموذج بطاقة قياس الأداء التي تم إعدادها من قبل المركز الوطني لقياس أداء الأجهزة العامة لقياس نتائج تنفيذ مبادرات لجنة التنمية الاجتماعية بمجلس المنطقة.
واستعرضت لجنة التنمية الثقافية والشبابية أبرز أعمالها، مقترحة تفعيل وجود وإقامة بعض الألعاب الرياضية كالألعاب البحرية والذهنية وغيرهما من الألعاب أو النشاطات الشبابية التي لا توجد لها بطولات سنوية أو دورية ثابتة ويمارسها الشباب، بجانب إنشاء ثلاثة مراكز ثقافية شبابية كل عام في محافظات الفئة «ب» بداية من العام الحالي.
جاء ذلك خلال ترؤسه مجلس المنطقة أمس (الأحد)، بحضور الأمير عبدالله بن بندر، ورفع الفيصل الشكر لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي العهد الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، نظير ما تحظى به المنطقة من اهتمام وعناية، مثمناً لأبناء منطقة مكة المكرمة جهودهم التي بذلوها بشكل أو بآخر لتحقيق المنجزات على صعيدي بناء الإنسان وتنمية المكان.
واستعرض أمير منطقة مكة المكرمة الموضوعات المدرجة على جدول أعمال الاجتماع، التي تضمنت تقريراً عن جهود اللجان خلال الفترة الماضية، من بينها أعمال لجنة التنمية العمرانية والمشاريع، التي تمحورت في إنشاء عدد من الفرق العاملة، فيما استعرضت اللجنة نتائج وإحصاءات اجتماعات المجالس المحلية للمحافظات، إلى جانب إعداد 11 محضراً، شملت 87 موضوعاً، منها 67 موضوعاً تم اتخاذ الإجراءات اللازمة فيها من قبل أمانة مجلس المنطقة، و19 موضوعاً تتم معالجتها من قبل المحافظات.
وقدّمت لجنة متابعة تطوير العشوائيات عرضاً عن أعمالها، التي شملت الموافقة على إعداد دليل لتطوير المشاريع الكبرى، بما فيها المناطق العشوائية، يضم في محتواه الخطوات التنفيذية من بداية التعاقد على بداية تطوير أي مشروع إلى الانتهاء من جميع أعماله ليشمل مجموعة من الحلول العلمية والعملية، ويواكب الدليل المعرفي لإدارة المشاريع ليكون مرجعاً ودليلاً واضحاً لكل المعنيين في عملية التطوير لتحقيق متطلبات واهتمامات القطاع الحكومي والخاص.
وعرضت لجنة التنمية الاجتماعية أعمالها خلال الفترة الماضية، وتمت الموافقة على خطط تعزيز الجوانب الاجتماعية بالمنطقة، إلى جانب المساهمة في مأسسة وتمكين العمل التطوعي بالمنطقة، وتوجيه القطاع غير الربحي للعمل بمجالات التنمية، والعناية بالمتقاعدين وإشراكهم في المناشط الاجتماعية بهدف الاستفادة من خبراتهم السابقة، واعتماد نموذج بطاقة قياس الأداء التي تم إعدادها من قبل المركز الوطني لقياس أداء الأجهزة العامة لقياس نتائج تنفيذ مبادرات لجنة التنمية الاجتماعية بمجلس المنطقة.
واستعرضت لجنة التنمية الثقافية والشبابية أبرز أعمالها، مقترحة تفعيل وجود وإقامة بعض الألعاب الرياضية كالألعاب البحرية والذهنية وغيرهما من الألعاب أو النشاطات الشبابية التي لا توجد لها بطولات سنوية أو دورية ثابتة ويمارسها الشباب، بجانب إنشاء ثلاثة مراكز ثقافية شبابية كل عام في محافظات الفئة «ب» بداية من العام الحالي.