أفادت مصادر وزارية مطلعة في بيروت أمس (الخميس)، أن إثارة قضية توطين النازحين السوريين حالياً تتعلق بأجواء الانتخابات لشدّ العصب المسيحي لمصلحة فريق معين، ولا ترتبط بأي عامل خارجي.
وقالت المصادر لـ«عكاظ»: «إن لبنان بعيد عن خطر التوطين، والتواجد السوري في لبنان قبل الأزمة كان كبيراً وبعدها سيبقى كبيراً أيضا؛ بسبب الجغرافيا والعلاقات الاجتماعية».
ومن جهته، رأى عضو كتلة المستقبل النائب سمير الجسر، في تصريح له أن توطين النازحين السوريين أمر مرفوض؛ لأن لبنان لا يمكن أن يتحمل توطين النازحين على الإطلاق، داعيا المجتمع الدولي إلى تحمل مسؤولياته في هذا المجال.
أما رئيس حركة التغيير المحامي إيلي محفوظ، فأشار إلى «أن إصرار حزب الله وسعيه الدؤوب لتوريط الحكومة اللبنانية بالتنسيق مع النظام السوري سيؤدي في نهاية المطاف إلى سقوط الحكومة»، على حد قوله.
وقالت المصادر لـ«عكاظ»: «إن لبنان بعيد عن خطر التوطين، والتواجد السوري في لبنان قبل الأزمة كان كبيراً وبعدها سيبقى كبيراً أيضا؛ بسبب الجغرافيا والعلاقات الاجتماعية».
ومن جهته، رأى عضو كتلة المستقبل النائب سمير الجسر، في تصريح له أن توطين النازحين السوريين أمر مرفوض؛ لأن لبنان لا يمكن أن يتحمل توطين النازحين على الإطلاق، داعيا المجتمع الدولي إلى تحمل مسؤولياته في هذا المجال.
أما رئيس حركة التغيير المحامي إيلي محفوظ، فأشار إلى «أن إصرار حزب الله وسعيه الدؤوب لتوريط الحكومة اللبنانية بالتنسيق مع النظام السوري سيؤدي في نهاية المطاف إلى سقوط الحكومة»، على حد قوله.