يعول علي يحيى هادي (35 عاما) ستة أفراد من أسرته براتبه الزهيد من وظيفته في أمانة جازان، رغم معاناته من الفشل الكلوي، وخضوعه للغسل أربعة أيام في الأسبوع، ويجد هادي صعوبة في تدبير شؤون حياته في ظل صحته المتدهورة، فهو مسؤول عن والديه وزوجته وثلاثة من أشقائه توقفوا عن الدراسة بسبب ضيق ذات اليد.
ورغم المعاناة المتفاقمة التي يعيشها هادي، إلا أنه يتمسك بكثير من الأمل والتفاؤل في أن يجد من يقف معه لتلقي العلاج.
وأكد والد علي أن أسرته التي تعيش في منزل شعبي فقدت متعة الحياة منذ إصابة ابنه بالفشل، سائلا الله أن يمن عليه بالشفاء، ليعود لإعالة أسرته.
ورغم المعاناة المتفاقمة التي يعيشها هادي، إلا أنه يتمسك بكثير من الأمل والتفاؤل في أن يجد من يقف معه لتلقي العلاج.
وأكد والد علي أن أسرته التي تعيش في منزل شعبي فقدت متعة الحياة منذ إصابة ابنه بالفشل، سائلا الله أن يمن عليه بالشفاء، ليعود لإعالة أسرته.