نحر تنظيم داعش الإرهابي أعناق 14 جنديا من قوات الجيش الليبي التابع لقوات المشير خليفة حفتر أمس (الأربعاء).
ونقل موقع «العربية نت» عن محمد الزوي من المكتب الإعلامي للجيش الليبي قوله: إن العملية حصلت في إحدى البوابات في الطريق الرابط بين سبها والجفرة، إلا أن التنظيم -حتى الآن- لم ينشر شريط الفيديو الذي يؤكد عملية الذبح، فيما أكد الزوي وقوع هذه الجريمة.
وفي التفاصيل، أن مجموعة من مقاتلي داعش الإرهابي استهدفت بوابة مراقبة تابعة للقوات الموالية لحفتر في منطقة الجفرة جنوب شرق العاصمة الليبية، واختطفت عددا من المقاتلين، الذين قامت بذبحهم في ما بعد.
وسيطر «الجيش الوطني الليبي» بقيادة حفتر في بداية يونيو (حزيران) على هذه المنطقة التي تضم بالخصوص قاعدة جوية.
وكانت القاعدة حتى ذلك التاريخ تحت سيطرة ما يعرف بـ«سرايا الدفاع عن بنغازي»، وهي مجموعات مسلحة مناوئة لحفتر بين عناصرها مسلحون متطرفون، تم طردهم من بنغازي.
ونقل موقع «العربية نت» عن محمد الزوي من المكتب الإعلامي للجيش الليبي قوله: إن العملية حصلت في إحدى البوابات في الطريق الرابط بين سبها والجفرة، إلا أن التنظيم -حتى الآن- لم ينشر شريط الفيديو الذي يؤكد عملية الذبح، فيما أكد الزوي وقوع هذه الجريمة.
وفي التفاصيل، أن مجموعة من مقاتلي داعش الإرهابي استهدفت بوابة مراقبة تابعة للقوات الموالية لحفتر في منطقة الجفرة جنوب شرق العاصمة الليبية، واختطفت عددا من المقاتلين، الذين قامت بذبحهم في ما بعد.
وسيطر «الجيش الوطني الليبي» بقيادة حفتر في بداية يونيو (حزيران) على هذه المنطقة التي تضم بالخصوص قاعدة جوية.
وكانت القاعدة حتى ذلك التاريخ تحت سيطرة ما يعرف بـ«سرايا الدفاع عن بنغازي»، وهي مجموعات مسلحة مناوئة لحفتر بين عناصرها مسلحون متطرفون، تم طردهم من بنغازي.