يشرف أمير منطقة القصيم الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز، فجر اليوم فعاليات مهرجان تمور بريدة 38 المقام بمدينة التمور، للوقوف على حركة البيع والشراء، وزيارة المعارض المصاحبة.
وسيكرم خلال الحفلة الخطابية المقامة بهذه المناسبة الرعاة والمشاركين في المهرجان.
واعتبر مشغل مهرجان تمور بريدة 38 سعود بن محمد العويس، زيارة أمير منطقة القصيم للمهرجان دعما مثاليا ومحفزا لبذل المزيد من العطاء والإنجاز، مشيراً إلى أن المهرجان يترجم أبعاداً اقتصادية مهمة يفخر بها الوطن والمواطن في ظل الدعم الحكومي السخي لمثل هذه المهرجانات الاقتصادية المهمة، التي تحظى باهتمام بالغ من شرائح المجتمع، مؤكداً أن المهرجان يستقبل يومياً كماً كبيراً من أطنان التمور والتي ترد من مزارع التمور في المنطقة، ويحقق مبيعات يومية عالية، بحضور آلاف المتسوقين يومياً من داخل المملكة وخارجها، مع ما يقام على هامش المهرجان من فعاليات متنوعة ثقافياً واجتماعياً وتوعوياً وترفيهياً.
وأشاد المدير التنفيذي للمهرجان الدكتور خالد بن عبدالعزيز النقيدان، بالدور البارز لأمانة منطقة القصيم في تنظيم المهرجان ومتابعة التمور التي ترد للسوق من خلال ضبط الجودة ومكافحة الغش وتقديم عدد من الخدمات المساندة، مشيراً إلى أن المهرجان فتح للشباب فرصاً وظيفية عدة، كما أسهم بشكل ملموس بدعم الأسر المنتجة والحرفيين.
وفي السياق وقعت المؤسسة الخيرية لرعاية الأيتام «إخاء» اتفاقيتين لدعم وتأهيل الشباب في تجارة التمور.
وسيكرم خلال الحفلة الخطابية المقامة بهذه المناسبة الرعاة والمشاركين في المهرجان.
واعتبر مشغل مهرجان تمور بريدة 38 سعود بن محمد العويس، زيارة أمير منطقة القصيم للمهرجان دعما مثاليا ومحفزا لبذل المزيد من العطاء والإنجاز، مشيراً إلى أن المهرجان يترجم أبعاداً اقتصادية مهمة يفخر بها الوطن والمواطن في ظل الدعم الحكومي السخي لمثل هذه المهرجانات الاقتصادية المهمة، التي تحظى باهتمام بالغ من شرائح المجتمع، مؤكداً أن المهرجان يستقبل يومياً كماً كبيراً من أطنان التمور والتي ترد من مزارع التمور في المنطقة، ويحقق مبيعات يومية عالية، بحضور آلاف المتسوقين يومياً من داخل المملكة وخارجها، مع ما يقام على هامش المهرجان من فعاليات متنوعة ثقافياً واجتماعياً وتوعوياً وترفيهياً.
وأشاد المدير التنفيذي للمهرجان الدكتور خالد بن عبدالعزيز النقيدان، بالدور البارز لأمانة منطقة القصيم في تنظيم المهرجان ومتابعة التمور التي ترد للسوق من خلال ضبط الجودة ومكافحة الغش وتقديم عدد من الخدمات المساندة، مشيراً إلى أن المهرجان فتح للشباب فرصاً وظيفية عدة، كما أسهم بشكل ملموس بدعم الأسر المنتجة والحرفيين.
وفي السياق وقعت المؤسسة الخيرية لرعاية الأيتام «إخاء» اتفاقيتين لدعم وتأهيل الشباب في تجارة التمور.