عقد نادي الصم النسائي بجدة، عدة دورات تدريبية في لغة الإشارة للعاملين الميدانيين في خدمة الحجاج، بهدف التفاهم مع الصم والبكم وغير الناطقين باللغة العربية من الحجاج والمعتمرين.
وأوضحت عضو الاتحاد السعودي لرياضة الصم والبكم رئيسة النادي فائزة عباس نتو، أن النادي لأكثر من خمسة أعوام وهو يقدم العديد من الدورات للعاملين في خدمة الحجيج بمكة والمدينة من الجنسين لتقديم دورات تدريبية لهم على مدار العام؛ خصوصا منسوبي الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الإداريين أو العاملين في الميدان، مبينة أنها أحد الحلول الفاعلة لكسر حاجز اللغة بين الحاج ومقدم الخدمة له، خصوصا أنها لغة عالمية يجيدها الجميع للتعبير الوصفي أو الحركي عوضا عن الكلام.
وأضافت أن المتدرب أو المتدربة يحصلون على أساسيات لغة الإشارة، مثل: الاسم والعمر والجنسية، والتعامل مع الحالات المرضية وتوجيهها بحسب حاجاتها، وكيفية التواصل مع الحاج بالإشارة.
وأوضحت عضو الاتحاد السعودي لرياضة الصم والبكم رئيسة النادي فائزة عباس نتو، أن النادي لأكثر من خمسة أعوام وهو يقدم العديد من الدورات للعاملين في خدمة الحجيج بمكة والمدينة من الجنسين لتقديم دورات تدريبية لهم على مدار العام؛ خصوصا منسوبي الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الإداريين أو العاملين في الميدان، مبينة أنها أحد الحلول الفاعلة لكسر حاجز اللغة بين الحاج ومقدم الخدمة له، خصوصا أنها لغة عالمية يجيدها الجميع للتعبير الوصفي أو الحركي عوضا عن الكلام.
وأضافت أن المتدرب أو المتدربة يحصلون على أساسيات لغة الإشارة، مثل: الاسم والعمر والجنسية، والتعامل مع الحالات المرضية وتوجيهها بحسب حاجاتها، وكيفية التواصل مع الحاج بالإشارة.