في خطوة إنسانية لدمج الأيتام في مجتمعهم، نفذت جمعية أكناف لرعاية الأيتام في الباحة، مخيماً صيفياً في غابة رغدان، وضمنته فعاليات وبرامج ترويحية واندماجية تجسر بها الفجوات بين الأيتام وأفراد المجتمع.
وكشف المشرف العام على جمعية «أكناف» في منطقة الباحة عادل بن جمعان الزهراني لـ«عكاظ» تكفل الجمعية بصرف 5 ملايين ريال سنوياً لأكثر من 1300 يتيم ترعاهم الجمعية، موضحاً أن الجمعية أقامت مخيماً صيفياً للأيتام في غابة رغدان، تستمر فعالياته لمدة 40 يوماً، مؤكداً أن المخيم يهدف للترفيه عن الأيتام، وإيجاد ريع يعود لهم وأسرهم والمشاريع المتعلقة بهم، وذلك في إطار جهود الجمعية برعاية الأيتام وتقديم المساعدات الاجتماعية والصحية والتنموية بدعم المحسنين من أبناء الوطن، مشيراً إلى أن المخيم يأتي في إطار مشاركة الجمعية في فعاليات مهرجان صيف الباحة 38 بتقديم برامج متنوعة، منها ألعاب الأطفال، واستديو تصوير، وخط أسماء، ومعرض مصاحب للأسر المنتجة، ومقر مخصص لتبرع بالدم، إضافة إلى شاشات عرض وشحن جوال، ومسرحيات، وبرامج ثقافية وترفيهية والعاب متنوعة، ويعود ريعه لأكثر من 1350 يتيما ويتيمية.
ولفت الزهراني إلى أن الجمعية تحرص على إخراج المستفيد من دائرة العطاء، إلى ساحة الإنتاج عبر تأهيلهم وتدريبهم والبحث لهم عن وظائف بالتنسيق مع شركاء الجمعية، مثمناً الدور الريادي لرجال الأعمال ووجهاء المجتمع في دعم الجمعية حتى يتسنى لها تقديم جميع الخدمات للأيتام في منطقة الباحة.
وكشف المشرف العام على جمعية «أكناف» في منطقة الباحة عادل بن جمعان الزهراني لـ«عكاظ» تكفل الجمعية بصرف 5 ملايين ريال سنوياً لأكثر من 1300 يتيم ترعاهم الجمعية، موضحاً أن الجمعية أقامت مخيماً صيفياً للأيتام في غابة رغدان، تستمر فعالياته لمدة 40 يوماً، مؤكداً أن المخيم يهدف للترفيه عن الأيتام، وإيجاد ريع يعود لهم وأسرهم والمشاريع المتعلقة بهم، وذلك في إطار جهود الجمعية برعاية الأيتام وتقديم المساعدات الاجتماعية والصحية والتنموية بدعم المحسنين من أبناء الوطن، مشيراً إلى أن المخيم يأتي في إطار مشاركة الجمعية في فعاليات مهرجان صيف الباحة 38 بتقديم برامج متنوعة، منها ألعاب الأطفال، واستديو تصوير، وخط أسماء، ومعرض مصاحب للأسر المنتجة، ومقر مخصص لتبرع بالدم، إضافة إلى شاشات عرض وشحن جوال، ومسرحيات، وبرامج ثقافية وترفيهية والعاب متنوعة، ويعود ريعه لأكثر من 1350 يتيما ويتيمية.
ولفت الزهراني إلى أن الجمعية تحرص على إخراج المستفيد من دائرة العطاء، إلى ساحة الإنتاج عبر تأهيلهم وتدريبهم والبحث لهم عن وظائف بالتنسيق مع شركاء الجمعية، مثمناً الدور الريادي لرجال الأعمال ووجهاء المجتمع في دعم الجمعية حتى يتسنى لها تقديم جميع الخدمات للأيتام في منطقة الباحة.