يغمرنا كثير من التفاؤل باختيار الأمير محمد بن سلمان وليا للعهد، فالشاب الطموح يمتلك رؤية نموذجية قادرة على قيادة الوطن إلى العالم الأول، عبر إستراتيجية طموحة شملت مناحي الحياة كافة، وركزت على التعليم والصحة والرياضة، ولم تغفل الرؤية أي عنصر في المجتمع، فاهتمت بجميع الشرائح.
ويمثل ولي العهد شريحة الشباب وهي الأكبر في السعودية، يحمل همومهم وتطلعاتهم، عبر الخطط التنموية الجبارة، ويدرك ما يحتاجونه، لذا جاءت رؤيته مكملة ومحققة لتطلعاتهم، وعلينا أن نضع تلك الخطة والإستراتيجية نصب أعيننا ونسعى لتطبيقها واقعا، لأن فيها خيرنا وفلاحنا، وتخليصنا مما يعرف بـ«إدمان النفط»، والتركيز على تنويع مصادر وإقبال الشباب على المهن المختلفة.
ويمثل ولي العهد شريحة الشباب وهي الأكبر في السعودية، يحمل همومهم وتطلعاتهم، عبر الخطط التنموية الجبارة، ويدرك ما يحتاجونه، لذا جاءت رؤيته مكملة ومحققة لتطلعاتهم، وعلينا أن نضع تلك الخطة والإستراتيجية نصب أعيننا ونسعى لتطبيقها واقعا، لأن فيها خيرنا وفلاحنا، وتخليصنا مما يعرف بـ«إدمان النفط»، والتركيز على تنويع مصادر وإقبال الشباب على المهن المختلفة.